بقلم : المنصف بن فرج

لا ينفصل ملف التونسيين بالخارج عن مجمل القضايا والإشكاليات التي تشهدها تونس منذ عشر سنوات خاصّة في أبعادها الاقتصادية والاجتماع

أثبتت حادثة الكشك في سبيطلة مؤخرا وفاجعة وفاة رجل تحت الأنقاض، حقيقة مؤلمة وخطيرة تستدعي التوقف عند أبعادها بمنتهى الحرص والتمع

حتى اليوم مازالت اسرائيل تتحدّث عما تزعمه «الحدود الآمنة» كشرط لإقرار سلم دائمة مع العرب.

هناك ظاهرة مرضيّة ملازمة للمشهد السياسي التونسي منذ عشر سنوات وهي ظاهرة الرجم بالغيب والأحكام المسبقة، إذ بمجرّد تشكيل حكومة جد

في معترك هذه الأزمة العاتية التي تعصف بتونس في كلّ الإتجاهات وتضعها في مفترق طرق صعبة بسبب حمّى التكالب المسعور على الحكم، يستح

رغم كل التحديات التي ترافق المرحلة الإنتقالية اليوم في تونس الخضراء بكل أبعادها السياسية والإقتصادية والإجتماعية، فان الإجماع ح

في الوقت الذي تعيش فيه تونس تداعيات جائحة كورونا على كافة الأصعدة الاقتصاديّة والإجتماعيّة وحتى النفسيّة، يبدو المشهد الوطني مت

 لقد دأبت تونس منذ أن استكملت سيادتها الترابية بحصولها على الاستقلال التام في 20 مارس 1956 وأمسكت بدواليب الحكم في البلاد، على

يوم 17 فيفري من هذا الشهر مرّت الذكرى الرابعة لوفاة الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل.

الأحزاب لا تفكر إلا في اقتسام الغنيمة.... ؟