بقلم : المنصف بن فرج

تمثل أحداث ساقية سيدي يوسف في ذكراها الثانية والستين إشراقة ساطعة في مشهد التاريخ التونسي الجزائري المشترك، والثري بمآثره النضا

أكّدت نتائج الدّور الأوّل للانتخابات الرّئاسية في تقديري الحقائق الكبرى التالية التي ينبغي التعاطي معها بحكمة وعقلانيّة وموضوعي

تطرح اليوم مسألة القائمات المستقلة في الانتخابات الرئاسية والتشريعية الكثير من التساؤلات وتثير نقاط استفهام حول طبيعة هذه القائ

الآن وقد انتهت ترشحات الانتخابات الرئاسية السّابقة لأوانها بعد أيام من وفاة رئيس الجمهورية الرّاحل الباجي قائد السبسي ينبغي الت

 وقد تواصل بنسق أرفع من ذي قبل إسهام الجيش الوطني في مجال الحركة التنموية بالبلاد، فشارك جنودنا في بناء السدود والمطارات والموا

صرخة فزع مدوّية أطلقها الشعب التونسي في وجه العاصفة التي هبت رياحها الآثمة على المنظومة التربويّة في ظلّ تجاذبات خطيرة بين أسات

بالمنطق العلمي المتعارف كانت ولادة التحوير الوزاري الأخير قيصريّة بعد مخاض طويل وعسير من الجدل والتجاذبات التي تعيد إلى الأذهان

عندما حققت تونس استقلالها الكامل يوم 20 مارس 1956 كان  لا بدّ لها من مواصلة الكفاح التحريري والتحرّك الديبلوماسي على الصّعيد ال

رغم أن المؤشرات الرّاهنة في تونس تلوح غامضة في ظل الأزمة الخانقة التي تعصف بالمشهد السياسي والاقتصادي والاجتماعي فإن نفوس التون

معركة التنمية التي تخوضها بلادنا هي معركة متعدّدة الجبهات ومتنوعة الأهداف والتحديات.