الصراع العربي - الاسرائيلي صراع وجود وليس مجرد صراع حدود...!

الصراع العربي - الاسرائيلي صراع وجود وليس مجرد صراع حدود...!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26


حتى اليوم مازالت اسرائيل تتحدّث عما تزعمه «الحدود الآمنة» كشرط لإقرار سلم دائمة مع العرب. وحتى اليوم مازال العالم بأسره غير قادر على معرفة حدود اسرائيل لأنّ حكومات إسرائيل المتعاقبة لم تذكر شيئا عن حدود «دولتها» ؟، ولم تدرجها في كتب الجغرافيا التي يقرؤها التلاميذ الاسرائيليون. وحتى اليوم مازال العرب والعالم بأسره ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الحمد لله ربّ العالمين الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه وأيّده بعزيز نصره.
07:00 - 2025/12/19
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق
07:00 - 2025/12/19
10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15