الصراع العربي - الاسرائيلي صراع وجود وليس مجرد صراع حدود...!

الصراع العربي - الاسرائيلي صراع وجود وليس مجرد صراع حدود...!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26


حتى اليوم مازالت اسرائيل تتحدّث عما تزعمه «الحدود الآمنة» كشرط لإقرار سلم دائمة مع العرب. وحتى اليوم مازال العالم بأسره غير قادر على معرفة حدود اسرائيل لأنّ حكومات إسرائيل المتعاقبة لم تذكر شيئا عن حدود «دولتها» ؟، ولم تدرجها في كتب الجغرافيا التي يقرؤها التلاميذ الاسرائيليون. وحتى اليوم مازال العرب والعالم بأسره ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25
الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25