بقلم: أحمد الحمروني

ثمّ يستوقفنا من قراءات الشعباني  عرض لكتاب «مجالس الأنس في الصلات العلمية بين المغرب وتونس» لمحمد بن عزوز (الدار البيضاء 2011)

وبعد الاستقلال ذكر عبد القادر المعالج مجلة «فائزة» من مارس 1959 إلى ديسمبر 1967 و«صوت المرأة» من فيفري 1960 إلى مارس 1960 (كذا)

هذا الكتاب (سحر، تونس 2019، في 221 ص، ط.

من حقّ سي حمادي أن يفخر وبفتخر ويفاخر بأساتذته ومعارفه كعناصر من حياته، وهم نجوم ذلك العهد الجميل الانتقالي بين جيلين، الزيتونة

ونواصل الطريق مع حمادي «ولد جميلة» في سيرة حياته مع جميلة من الأطفال والمعلمين والأساتذة والجامعيين، ومن بيئة القرية إلى محيط ك

مضت سنوات على صدور هذا الكتاب (دار محمد علي الحامي، صفاقس 2017، في 285 ص، ط، المغاربية) وهو في مجال نظري اليومي وكأني فضّلت مرو

عنوانه الكامل «الخطاب الصوفي بين التضليل والتظليل/ قراءة في الشطحات الصوفية» (الاتحاد، تونس 2021، في 145 ص، ط، المغاربية)،  وال

هذا الكتاب (المسار تونس 2020 في 342 ص، ط ،  المغاربية) ليس بحثا معمقا في موضوع معين، بل هو حسب عنوانه العام اشتات لرجل تربية وت

قال شعبان: «كانت القضيّة الوحيدة التي كانت لا تزال تجمع بين الكوفيين هي إجماعهم على كره بني أمية، وفي صفوف عامة الكوفيين كانت ا

نعرف من الشيعة فرع الفاطميين الاسماعيليين الذين أسّسوا خلافة في تونس ومعظم بلاد المغرب انطلاقا من القيروان والمهدية ثم انتقلوا