بقلم: أحمد الحمروني

هو بالأساس رجل الاقتصاد أستاذا ومستشارا دوليا ووزيرا في حكومة 2014 وهو في الواقع المثقف الشامل الذي لم ينقطع يوما عن القراءة وا

رحم الله زميلنا في «الشروق» وجازاه الله أجرا على نشر أطروحته هذه على حسابه (تونس 2018، في 517 ص، ط.

هذا الكتاب خلو من المراجع لأنه ليس بحثا ولا دراسة بل هو شهادة أصرّ صاحبها، بعد تقاسمها فيسبوكيا على نشرها على نفقته (تونس 2017،

في الولايات المتّحدة الأمريكيّة – وما أدراك ما هي ! – حزبان يتناوبان على الحكم والمعارضة.

عنوانه الكامل «المجموعة الأمنية / الجهاز الخاص للحركة الإسلامية في تونس وانقلاب 1987» (ديار للنشر، تونس 2017، في 2018 ص، ط.

للتاريخ وعلى الحساب الخاص نشر المؤلف، وهو النقابي والموثق والأديب، كتابه الهام بعد نفاذ طبعته الأولى (تونس 2014، في 325 ص عربية

تحت عنوان «ما عرف بالتحوّل والتغيير» كتب مستنكرا: «مثّلت فترة تولي أحد الوزراء، وهي أطول مدة قضاها وزير في تلك المرحلة من ضمن ا

العنوان الفرعي لهذا الكتاب «3000 سنة من تاريخ الثقافة والحضارة والابداع» (مركز النشر الجامعي، دار ماسينيسا للنشر، تونس 2018، في

صدّر محمد المي مدير الدورة الثالثة للمعرض الوطني للكتاب التونسي هذه المجموعة النقدية المطبوعة بدعم المؤسسة التونسية لحقوق المؤل

أحسن مثال لتمثل اللوبييغ إلى حدّ تصوّر دولة داخل الدولة هو الوزير يوسف صاحب الطابع في ضغطه على تجّار الشاشية بصفته محتكر المواد