بقلم: أحمد الحمروني

هكذا في كلّ مرّة، وعلى امتداد العقود، يتكرّر نفس السيناريو بديكور جديد: استفزاز، فردّ فعل، فعدوان، فتهدئة بعد خسائر في الأرواح

كانت مادّة الترجمة، نقلا وتعريبا، دراسة وتدريسا، فرصة لاختيار أجمل النصوص وتبليغ أنبل الرسائل.

تجمع المراجع القديمة على التكامل بين الشعر والموسيقى، فكلاهما مسكون بالآخر مطواع له، لا الشعر قائم بلا إيقاع في أوزانه وقوافيه،

دأبت  التلفزة التونسيّة على إتحافنا بتسجيلات قديمة لمسرحيّات ما انفكّت تثير اهتمامنا وإعجابنا-حتّى ولو شاهدناها من قبل- بمواضيع

يعود تاريخ المسرح في تونس إلى بداية القرن العشرين ممّا يؤكّد أصالة هذا الفنّ.

تولي وزارة الثّقافة من خلال إدارة الآداب وإدارة المطالعة العموميّة عناية فائقة بقطاع الكتاب كإنتاج ثقافي ممثّل للإبداع التّونسي

لئن اختلف نسبيّا معنى لفظ مهرجان بين الفارسيّة والهنديّة والعربيّة باعتباره دخيلا عليها فإنّ الجوهر واحد ذو علاقة بالهرج مع إضا

بعد أيّام قرطاج السينمائيّة وأيّام قرطاج المسرحيّة تؤسّس تونس للشعر العربي بعقد ملتقاه الأوّل بداية من سنتها الثقافيّة الدوليّة

تعدّدت المهرجانات في تونس وتنوّعت الأسئلة المطروحة في شأنها .