إعداد: كمال بالهادي

من البندقيّة إلى غصن الزيتون، إلى « يريدونني أسيرا أو طريدا أو قتيلا، وأنا أقول لهم، شهيدا شهيدا شهيدا»،  تلك كانت أبرز محطّات

لقد كان احتلال العراق و سقوط بغداد في أيدي الجيش الأمريكي في التاسع من أفريل من عام 2003، رحلة النهاية بالنسبة لنظام صدام حسين،

في منتصف سنوات التسعينيات خضع العراق لحصار اقتصادي ذهب ضحيته أكثر من مليون عراقي بريء.

كان محمد عايش عضو القيادة في حزب البعث، يشكل نقطة سوداء بالنسبة لصدام حسين، حيث كانت هناك شكوك حول ولائه، مع تزايد وجود إشاعات

ثم قال : «وطبيعي ان الصلات الفردية في اللقاء أخذت أشكالا مختلفة مثل دعوة عشاء وتناول الكحول او الاستدعاء بشكل شخصي للتأثير على

إنّ هذا الموقف العربي الصميمي المستقل يجد تعبيره السياسي الأشمل في مفهوم صدام حسين عن (عدم الانحياز) وفي الدور الايجابي الفعال

وفي 20 جويلية عام 1970 سيعقد الرئيس أحمد حسن البكر مؤتمرا صحافيا يؤكد فيه نظرة البعث الى الجبهة وسنسمعه يقول: الجبهة على الصعيد

بعد أن استعرضنا أسس تفكير صدام حسين في عدة قضايا، ينبغي ان نتوقف عند لحظة لنواجه مجموعة من الاسئلة الملحة التي قد تثير حساسية ا

لقد كان صدام يدرك أن تغيير العراق و الأمة العربية يتطلب ثورة ثقافية تشمل إصلاح التعليم و تحرير المرأة.

وطرح المندوب العراقي يومها صيغة محددة هي، أن على الدول النفطية القادرة على التأميم ان تؤمم حصة أمريكا.