5 عادات مشتركة تضمن دوام الحب بين الأزواج 
    
		
		
  
  	
	
    
  
  
	
			تاريخ النشر  :  00:02 - 2025/11/04 
		
	
	
	
  
	
	
		
		
										  
						
            أكد علماء النفس أن أوجه التشابه بين الزوجين تلعب دورا كبيرا في نجاح العلاقات طويلة الأمد.
وأوضح الدكتور مارك ترافرز، عالم النفس المتخصص في العلاقات، لشبكة CNBC أن العادات المشتركة بين الأزواج تقوي الروابط بينهم وتساهم في استمرارية الحب.
 إليكم أبرز خمس سمات تجمع الأزواج السعداء:
روح الدعابة المشتركة
الأزواج الذين يضحكون معا يحافظون على علاقتهم أطول. فالمواقف الطريفة اليومية والضحكات المشتركة تخلق ذكريات ومواقف تربطهم وتخفف من ضغوط الحياة.
أساليب التواصل المتشابهة
نجاح العلاقة يعتمد على توافق الطرفين في طريقة التعامل مع الخلافات، سواء كانت المواجهة المباشرة أو منح الوقت للتفكير قبل النقاش.
الشفافية والتوقعات المتوافقة تعزز الثقة وتقلل شعور التجاهل.
الاحتياجات الاجتماعية المتوافقة
ليس شرطا أن تكون الشخصيات متشابهة، لكن من المفيد أن يشعر الزوجان بنفس مستوى الراحة الاجتماعية، سواء كانا منفتحين اجتماعيا أو يفضلان البقاء في المنزل.
الفضول المشترك تجاه الفنون والثقافة
الأزواج السعداء يحبون تجربة أشياء جديدة معا، من الحفلات الموسيقية إلى الأفلام والكتب والمطاعم.
الاهتمام المتبادل بتجارب الآخر يحافظ على حيوية العلاقة والاستمتاع بها.
الاهتمام الحقيقي ببعضهما البعض
الحفاظ على فضول حقيقي تجاه شريك الحياة، من خلال طرح الأسئلة، وإظهار المودة، والتقدير المستمر، يبقي العلاقة نابضة بالرعاية والدفء، حتى بعد سنوات طويلة من العيش المشترك.
ويخلص الدكتور ترافرز إلى أن "الأضداد قد تتجاذب، لكن القيم المشتركة والفضول الحقيقي هما ما يساعدان على استمرار العلاقة".
      
		
		
		
	
		
	
  
أكد علماء النفس أن أوجه التشابه بين الزوجين تلعب دورا كبيرا في نجاح العلاقات طويلة الأمد.
وأوضح الدكتور مارك ترافرز، عالم النفس المتخصص في العلاقات، لشبكة CNBC أن العادات المشتركة بين الأزواج تقوي الروابط بينهم وتساهم في استمرارية الحب.
 إليكم أبرز خمس سمات تجمع الأزواج السعداء:
روح الدعابة المشتركة
الأزواج الذين يضحكون معا يحافظون على علاقتهم أطول. فالمواقف الطريفة اليومية والضحكات المشتركة تخلق ذكريات ومواقف تربطهم وتخفف من ضغوط الحياة.
أساليب التواصل المتشابهة
نجاح العلاقة يعتمد على توافق الطرفين في طريقة التعامل مع الخلافات، سواء كانت المواجهة المباشرة أو منح الوقت للتفكير قبل النقاش.
الشفافية والتوقعات المتوافقة تعزز الثقة وتقلل شعور التجاهل.
الاحتياجات الاجتماعية المتوافقة
ليس شرطا أن تكون الشخصيات متشابهة، لكن من المفيد أن يشعر الزوجان بنفس مستوى الراحة الاجتماعية، سواء كانا منفتحين اجتماعيا أو يفضلان البقاء في المنزل.
الفضول المشترك تجاه الفنون والثقافة
الأزواج السعداء يحبون تجربة أشياء جديدة معا، من الحفلات الموسيقية إلى الأفلام والكتب والمطاعم.
الاهتمام المتبادل بتجارب الآخر يحافظ على حيوية العلاقة والاستمتاع بها.
الاهتمام الحقيقي ببعضهما البعض
الحفاظ على فضول حقيقي تجاه شريك الحياة، من خلال طرح الأسئلة، وإظهار المودة، والتقدير المستمر، يبقي العلاقة نابضة بالرعاية والدفء، حتى بعد سنوات طويلة من العيش المشترك.
ويخلص الدكتور ترافرز إلى أن "الأضداد قد تتجاذب، لكن القيم المشتركة والفضول الحقيقي هما ما يساعدان على استمرار العلاقة".