استراحـــــة شعريـــــــة
يا جارة البحــر
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/30
يا جارة البحر
ألم يخبّرك البحر بأحوالي؟
أخانني البحر فلم يخبّركِ
أم أنتِ لا تعنيك أقوالي؟
كم عنكِ حدّثتهُ ،
عن روحي
ما به لم يرقّ لسؤالي؟
كم عنكِ حدّثتهُ ،
عن قلبي
وعيني تشهدُ ودمعها الجاري
وماء البحر يشهدُ
أنّ ليس ماءه
لكنّهُ دمعي ، وربّنا الباري
أمواجهُ من بعض أهاتي
وأعماقهُ من سرّ أسراري.
يا جارها ما بالك تنسى؟
كُنْ راعيا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/30

يا جارة البحر
ألم يخبّرك البحر بأحوالي؟
أخانني البحر فلم يخبّركِ
أم أنتِ لا تعنيك أقوالي؟
كم عنكِ حدّثتهُ ،
عن روحي
ما به لم يرقّ لسؤالي؟
كم عنكِ حدّثتهُ ،
عن قلبي
وعيني تشهدُ ودمعها الجاري
وماء البحر يشهدُ
أنّ ليس ماءه
لكنّهُ دمعي ، وربّنا الباري
أمواجهُ من بعض أهاتي
وأعماقهُ من سرّ أسراري.
يا جارها ما بالك تنسى؟
كُنْ راعيا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/30