لكي لا تضيع ليبيا العربية !

لكي لا تضيع ليبيا العربية !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17


تمر هذه الأيام الذكرى التاسعة لما يسمى"ثورة ليبية" وليبيا فاقدة للسيادة ضائعة بين الوساطات الدولية تقرر مصيرها باستهتار واستهانة بكل المشاعر والدماء التي بذلها الوطنيون الليبيون الحقيقيون ..في الحقيقة ما وقع بليبيا سنة 2011 من الحمق اعتباره ثورة، هي لعبةٌ إجرامية قذرة حركتها أصابع دولية. وكانت الحركات الإخوانية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في نهج من مدينة تونسية بدأت ملحمة "مواسم الريح" وفي شارع وول ستريت بأمريكا تخلص السعيدي من عبء ال
21:01 - 2025/12/01
لم ينته الجدال بعد حول «خطة دونالد ترامب» الجديدة لإيقاف حرب أوكرانيا ، التي وصفت نسختها الأصلية
07:00 - 2025/12/01
لكي يشعر  التلامذة الصينيون بالمسؤوليّة فيهتمّون  بِتحصيل العلم والأدبِ، وينكبّون على دروسهم،   و
07:00 - 2025/12/01
في الوقت الذي كان المشهد التشكيلي يعج بالأعمال المخصصة لأصحاب الصالونات الفاخرة ، بل استجابة لمنت
07:00 - 2025/12/01
قبل البدء: يقول كمال العيادي (الكينغ): الصمت البليغ، هو حجة الممتلئ بأسباب الكلام.
07:00 - 2025/12/01
من الطبيعي في ظل عالم يختلّ فيه ميزان القوى بالكامل لصالح الامبراطورية الامريكية وحليفها الاسترات
07:00 - 2025/12/01
فاز الروائي التونسي الأمين السعيدي بوسام أفضل شخصية تونسية لسنة 2025 من طرف المعهد العربي للتربية
20:24 - 2025/11/28
بقلم: نادية بالضياف متصرّف رئيس بمجلس نواب الشعب كاهية مدير بإدارة الصفقات العمومية
07:00 - 2025/11/28