فارق توقيت ..حينَ يكون الشّاعر نفسه قصيدة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/18
سنة 1987, حللتُ بتونس العاصمة لدراسة المسرح بالمعهد العالي للفنون المسرحية, وطالبًا للّجوء الأدبي فيها, ومستجيرًا بها من ضيق أفق وصدر القيروان العجوز. كانت عناويني التي أنشد بتونس العاصمة أيامها, عبارة عن جذاذات ثلاث أحرص عليها بشدّة وهي كالتالي:
– عنوان الناقد اأبو زيّان السعدي, رحمه الله. وعنوان الشاعر جعفر ماجد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/18

سنة 1987, حللتُ بتونس العاصمة لدراسة المسرح بالمعهد العالي للفنون المسرحية, وطالبًا للّجوء الأدبي فيها, ومستجيرًا بها من ضيق أفق وصدر القيروان العجوز. كانت عناويني التي أنشد بتونس العاصمة أيامها, عبارة عن جذاذات ثلاث أحرص عليها بشدّة وهي كالتالي:
– عنوان الناقد اأبو زيّان السعدي, رحمه الله. وعنوان الشاعر جعفر ماجد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/18