على هامش المشهد العربي المترجرج: هل آن الأوان كي نستعيد الحيوية الخارقة لتضامننا ؟!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/16
«إلى متى ستظل يا وطني ناقلة للنفط..ومحطة لأعلام الدول الكبرى.. ونموت مذلة.. «؟!
(مظفر النواب)
علمتنا عروبتنا ونحن صغار كل ما في الشهامة من فضل وما في الكرامة من إخلاص فظللنا متشبثين بعادات أجدادنا نرفض الإهانة ولا نقبل المساومة في الكرامة،حتى حلّ زمان أصبحنا فيه"غزاة مدينتنا"..نؤجّج حروب القبائل والعشائر والطوائف، ونغيّر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/16

«إلى متى ستظل يا وطني ناقلة للنفط..ومحطة لأعلام الدول الكبرى.. ونموت مذلة.. «؟!
(مظفر النواب)
علمتنا عروبتنا ونحن صغار كل ما في الشهامة من فضل وما في الكرامة من إخلاص فظللنا متشبثين بعادات أجدادنا نرفض الإهانة ولا نقبل المساومة في الكرامة،حتى حلّ زمان أصبحنا فيه"غزاة مدينتنا"..نؤجّج حروب القبائل والعشائر والطوائف، ونغيّر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/16