على هامش المشهد العربي المترجرج: هل آن الأوان كي نستعيد الحيوية الخارقة لتضامننا ؟!

على هامش المشهد العربي المترجرج: هل آن الأوان كي نستعيد الحيوية الخارقة لتضامننا ؟!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/16


«إلى متى ستظل يا وطني ناقلة للنفط..ومحطة لأعلام الدول الكبرى.. ونموت مذلة.. «؟! (مظفر النواب) علمتنا عروبتنا ونحن صغار كل ما في الشهامة من فضل وما في الكرامة من إخلاص فظللنا متشبثين بعادات أجدادنا نرفض الإهانة ولا نقبل المساومة في الكرامة،حتى حلّ زمان أصبحنا فيه"غزاة مدينتنا"..نؤجّج حروب القبائل والعشائر والطوائف، ونغيّر ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

محاولة الاحاطة بالابعاد الجمالية ورصد فنون القص في اي عمل روائي للأمين السعيدي هي مغامرة لا تخلو
21:26 - 2025/11/22
حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10