صراع تونسي رواندي من أجل الظفر بخدمات مدافع "فيلادلفيا يونيون"
تاريخ النشر : 10:18 - 2023/06/20
تواصل الجامعة التونسية لكرة القدم البحث عن مزدوجي الجنسية الذين بإمكانهم تعزيز صفوف "نسور قرطاج" في كل الفئات السنية، وذلك في استمرار لهذه السياسة التي ساهمت في اكتشاف العديد من المواهب المميزة.
وفي هذا الإطار، أكد موقع "العربي الجديد" الإدارة الفنية للجامعة التونسية لكرة القدم، يضعون محترف نادي فيلادلفيا يونيون "نوي إيوامانا" ضمن اللاعبين المرشحين للانضمام إلى المنتخب مواليد سنة 2005.
وتابع نفس المصدر، أن إيوامانا البالغ من 18 سنة، يشغل خطة مركز الظهير الأيسر والمدافع، ويحمل 3 جنسيات هي التونسية نسبة لوالدته، والرواندية نسبة لوالده، بالإضافة إلى الجنسية الأميركية.
وانضم إيوامانا إلى منتخب رواندا الأول خلال المعسكر المقام حالياً في العاصمة كيغالي، معلنا أنه اختار اللعب لهذا المنتخب الأفريقي.
وأشار موقع العربي الجديد، أنه لا زالت إمكانية إلتحاق إيوامانا بالمنتخب الوطني التونسي ممكنة، بما أنه لم يشارك ضد موزامبيق، يوم الأحد الفارط، ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا، بسبب عدم تسوية وضعيته الإدارية بشكل رسمي، وهو ما يجعل إمكانية تعزيزه صفوف نسور قرطاج مستقبلا لا تزال واردة.

تواصل الجامعة التونسية لكرة القدم البحث عن مزدوجي الجنسية الذين بإمكانهم تعزيز صفوف "نسور قرطاج" في كل الفئات السنية، وذلك في استمرار لهذه السياسة التي ساهمت في اكتشاف العديد من المواهب المميزة.
وفي هذا الإطار، أكد موقع "العربي الجديد" الإدارة الفنية للجامعة التونسية لكرة القدم، يضعون محترف نادي فيلادلفيا يونيون "نوي إيوامانا" ضمن اللاعبين المرشحين للانضمام إلى المنتخب مواليد سنة 2005.
وتابع نفس المصدر، أن إيوامانا البالغ من 18 سنة، يشغل خطة مركز الظهير الأيسر والمدافع، ويحمل 3 جنسيات هي التونسية نسبة لوالدته، والرواندية نسبة لوالده، بالإضافة إلى الجنسية الأميركية.
وانضم إيوامانا إلى منتخب رواندا الأول خلال المعسكر المقام حالياً في العاصمة كيغالي، معلنا أنه اختار اللعب لهذا المنتخب الأفريقي.
وأشار موقع العربي الجديد، أنه لا زالت إمكانية إلتحاق إيوامانا بالمنتخب الوطني التونسي ممكنة، بما أنه لم يشارك ضد موزامبيق، يوم الأحد الفارط، ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا، بسبب عدم تسوية وضعيته الإدارية بشكل رسمي، وهو ما يجعل إمكانية تعزيزه صفوف نسور قرطاج مستقبلا لا تزال واردة.