شهداء 9 أفريل وبرلمان لا يمثلهم

شهداء 9 أفريل وبرلمان لا يمثلهم

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/10


لم يدر بخلد ابناء تونس الذين خرجوا مطالبين بالاستقلال وببرلمان يوم التاسع من افريل 1938 أن تكون دماؤهم التي قدموها ثمناً لوجود برلمان بعد ثورة السابع عشر من ديسمبر يختبئ تحت قبته اللصوص ومبيضي الاموال والمهربين ويفرط في السيادة الوطنية بقوانين تخدم مصالح دول اجنبية على حساب المصلحة العليا للوطن. اثنان ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13