معركة الوعي والصمود الوطني في الحرية و العدالة الاجتماعية و السيادة الوطنية

معركة الوعي والصمود الوطني في الحرية و العدالة الاجتماعية و السيادة الوطنية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/17


في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام مرحلة جديدة من تاريخها المعاصر. ففي ذلك اليوم من سنة 2010 خرج صوت من الهامش ليهزّ مركز نظام زين العابدين بن علي معلنًا أن الحقوق الأساسية ليست ترفًا سياسيًا ولا رفاهًا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13