رئيس الجمهورية: تونس تعيش اليوم حالة فرز.. ولن تترك دون مساءلة من يُريد التنكيل بالشّعب
تاريخ النشر : 07:20 - 2025/11/07
شدّد رئيس الجمهورية قيس سعيد في إطار متابعته المستمرّة لكلّ الأوضاع بمختلف ولايات الجمهوريّة على ضرورة تذليل كلّ الصعوبات بصفة عاجلة أمام الفلاّحين، إذ تمّ التخفيض بصفة متعمّدة في سعر قبول التّمورعلى وجه الخصوص ممّن يُسمّون بالوسطاء بشكل جعل الفلاّحين يعزفون عن الجني كما هو الشّأن في جمنة ،والبليدات ،وغيرها من المناطق المُنتجة للتّمورالتي تُعدّ من أفضل الأنواع في العالم، مؤكدا انّ هذه الممارسات لا تتعلّق فقط بالتّمور بل تنسحب أيضا ،على الزيتون،والقوارص،وعديد المنتوجات الفلاحيّة الأخرى
واوضح رئيس الدولة لدى استقباله يوم أمس بقصر قرطاج، كلاّ من كاتب الدّولة لدى وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري المكلّف بالمياه، حمادي الحبيّب ،والمدير العام للدّيوان الوطني للزّيت، معزّ بن عمر،والمدير العام بالنّيابة للمجمع المهني المشترك للتّموروالمجمع المهني المشترك للغلال حلمي القلعي،أنّ تونس تعيش اليوم حالة فرز وكلّ يوم يمرّ في قطاع الفلاحة وفي غيره من القطاعات تنكشف فيه الحقائق وتسقط الأقنعة تلو الأقنعة وكلّها مُهترئة ولم تعد تُخفي سوْءات من يحملونها
كما خلُص رئيس الجمهورية وفق بلاغ اعلامي للرئاسة، إلى أنّ الدّولة التونسيّة لا تريد التنكيل بأحد، ولكن لن تترك دون مساءلة من يُريد التنكيل بالشّعب التّونسي، ويسعى إلى إشعال نيران الفتنة والانقسام بأعواد ثقاب معروفة مصادرها ومعلومة مراميها
« السابقالعودة إلى القائ
شدّد رئيس الجمهورية قيس سعيد في إطار متابعته المستمرّة لكلّ الأوضاع بمختلف ولايات الجمهوريّة على ضرورة تذليل كلّ الصعوبات بصفة عاجلة أمام الفلاّحين، إذ تمّ التخفيض بصفة متعمّدة في سعر قبول التّمورعلى وجه الخصوص ممّن يُسمّون بالوسطاء بشكل جعل الفلاّحين يعزفون عن الجني كما هو الشّأن في جمنة ،والبليدات ،وغيرها من المناطق المُنتجة للتّمورالتي تُعدّ من أفضل الأنواع في العالم، مؤكدا انّ هذه الممارسات لا تتعلّق فقط بالتّمور بل تنسحب أيضا ،على الزيتون،والقوارص،وعديد المنتوجات الفلاحيّة الأخرى
واوضح رئيس الدولة لدى استقباله يوم أمس بقصر قرطاج، كلاّ من كاتب الدّولة لدى وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري المكلّف بالمياه، حمادي الحبيّب ،والمدير العام للدّيوان الوطني للزّيت، معزّ بن عمر،والمدير العام بالنّيابة للمجمع المهني المشترك للتّموروالمجمع المهني المشترك للغلال حلمي القلعي،أنّ تونس تعيش اليوم حالة فرز وكلّ يوم يمرّ في قطاع الفلاحة وفي غيره من القطاعات تنكشف فيه الحقائق وتسقط الأقنعة تلو الأقنعة وكلّها مُهترئة ولم تعد تُخفي سوْءات من يحملونها
كما خلُص رئيس الجمهورية وفق بلاغ اعلامي للرئاسة، إلى أنّ الدّولة التونسيّة لا تريد التنكيل بأحد، ولكن لن تترك دون مساءلة من يُريد التنكيل بالشّعب التّونسي، ويسعى إلى إشعال نيران الفتنة والانقسام بأعواد ثقاب معروفة مصادرها ومعلومة مراميها
« السابقالعودة إلى القائ