دفء الثّلج

دفء الثّلج

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/08


قال و هو ينفض آخر نبرة علقت بذقنه: سأغيّر الحذاء في المرّة القادمة.. سأرتدي حذائي الرياضي كي أكون سريعا في الحب.. و سوف أحكم وثاقه.. قالت و هي تدلّك خصر قدميها: أريد أن أنام الليلة هادئة، دون صرير.... أو هسهسة ... سئمت الوصايا و حكايات أمي// عن الفارس و صهوته، و صوت أبي الأجشّ، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صحا وطني على جراح عدّة أو قل هو مثخن بجراح قديمة وحديثه لا تندمل ، نشاهد انحداره بقوّة نحو هاوية
07:00 - 2025/05/08
وفاء للمبدع المسرحي الراحل علي مصباح في ذكرى وفاته العشرين تتواصل التظاهرة السنوية "أيام علي مصبا
07:00 - 2025/05/08
ألفــة تجـــري لأورادها، تبــدو وتحتجـــب، تمـضي نحـو اتّساع الدّائرة،
07:00 - 2025/05/08
تندثر لا تندثر ؟
07:00 - 2025/05/08
تعتبر الاستعارة من الوسائل اللغوية الأساسية الشكلّة للبنية السردية وللمعمّقة للمعنى في الآثار الأ
07:00 - 2025/05/08
رغم انتماء  أقاصيص «أقاصيص أخطاء جليلة «إلى جنس سرديّ سِمَتُهُ القِصر الشّديد فإنّها استضافت فنون
07:00 - 2025/05/08
غادر حمّام الحاج حميدة ، وهو يلفّ جسمه  خوفا من لفحة الهواء .حذّره طبيب الصّحة العمومية  أكثر من
07:00 - 2025/05/08
«لا نلتقي إلّا وداعا». هكذا لخّص الشّاعر محمود درويش ثنائيّة اللّقاء/ الوداع.
07:00 - 2025/05/08