جلسة عمل وزارية تبحث نتائج المشاركة التونسية في ملتقيات الربيع للمجتمع المالي الدولي
تاريخ النشر : 14:40 - 2024/04/24
أشرف رئيس الحكومة أحمد الحشّاني صباح اليوم الاربعاء 24 أفريل 2024 بقصر الحكومة بالقصبة، على جلسة عمل وزارية حول نتائج المشاركة في ملتقيات الربيع للمجتمع المالي الدولي الذي انعقد من 15 الى 19 افريل 2024 بالولايات المتحدة الامريكية، وذلك بحضور وزيرة الاقتصاد والتخطيط فريال الورغي السبعي، ومحافظ البنك المركزي فتحي زهير النوري.
واستعرض الحضور مخرجات الاجتماعات واللقاءات التي كانت ايجابية ومثمرة خلال مشاركته كوفد تونسي ممثلا للدولة التونسية الموحدة في مختلف الفعاليات لهذا الملتقى العالمي، والتي تشارك فيه تونس بصفة دورية في كل سنة كسائر دول المجتمع الدولي، ومن أهمها:
تثمين جميع شركاء تونس لقدرة اقتصادها على الصمود وقدرتها على مواجهة تداعيات الصدمات في ظل الاضطرابات الذي يعيشها العالم اليوم.
تاكيد كل الاطراف من مستثمرين وبنوك وفاعلين اقتصاديين على مواصلة الشراكة المستدامة مع تونس في جميع المجلات وعلى الاستعداد لمزيد الترفيع من قيمة التمويل للمشاريع الكبرى والاصلاحات الهيكلية التي برمجتها الدولة التونسية.
هذا، وأكد رئيس الحكومة على مواصلة متابعة كل المخرجات وخاصة التقنية منها بصفة مستمرة وذلك حرصا منه على العمل الجماعي المتواصل ليستعيد الاقتصاد التونسي توازناته على المدى القصير والمتوسط.
أشرف رئيس الحكومة أحمد الحشّاني صباح اليوم الاربعاء 24 أفريل 2024 بقصر الحكومة بالقصبة، على جلسة عمل وزارية حول نتائج المشاركة في ملتقيات الربيع للمجتمع المالي الدولي الذي انعقد من 15 الى 19 افريل 2024 بالولايات المتحدة الامريكية، وذلك بحضور وزيرة الاقتصاد والتخطيط فريال الورغي السبعي، ومحافظ البنك المركزي فتحي زهير النوري.
واستعرض الحضور مخرجات الاجتماعات واللقاءات التي كانت ايجابية ومثمرة خلال مشاركته كوفد تونسي ممثلا للدولة التونسية الموحدة في مختلف الفعاليات لهذا الملتقى العالمي، والتي تشارك فيه تونس بصفة دورية في كل سنة كسائر دول المجتمع الدولي، ومن أهمها:
تثمين جميع شركاء تونس لقدرة اقتصادها على الصمود وقدرتها على مواجهة تداعيات الصدمات في ظل الاضطرابات الذي يعيشها العالم اليوم.
تاكيد كل الاطراف من مستثمرين وبنوك وفاعلين اقتصاديين على مواصلة الشراكة المستدامة مع تونس في جميع المجلات وعلى الاستعداد لمزيد الترفيع من قيمة التمويل للمشاريع الكبرى والاصلاحات الهيكلية التي برمجتها الدولة التونسية.
هذا، وأكد رئيس الحكومة على مواصلة متابعة كل المخرجات وخاصة التقنية منها بصفة مستمرة وذلك حرصا منه على العمل الجماعي المتواصل ليستعيد الاقتصاد التونسي توازناته على المدى القصير والمتوسط.