جرة قلم: لا «حانا» ولا «مانا»... ولن تضيع لِحانا

جرة قلم: لا «حانا» ولا «مانا»... ولن تضيع لِحانا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/12


في المأثور من قصص العرب أن أحدهم ذا عِمّة وهِمّة تزوج صبيّة اسمها (حانا) ضُرّةً على زوجته الأولى واسمها (مانا).. فكان كلما اختلت به « حانا» نتفت من لحيته بضع شعرات بيض لتراه شابّا. وكانت (مانا) تنتف شعرات سود لتذكِّره بتقدُّم سنِّه.ونظر يوما في المرآة فرأى انه صار أقرب الى ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/12

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

محاولة الاحاطة بالابعاد الجمالية ورصد فنون القص في اي عمل روائي للأمين السعيدي هي مغامرة لا تخلو
21:26 - 2025/11/22
حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10