جرة قلم: لا «حانا» ولا «مانا»... ولن تضيع لِحانا

جرة قلم: لا «حانا» ولا «مانا»... ولن تضيع لِحانا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/12


في المأثور من قصص العرب أن أحدهم ذا عِمّة وهِمّة تزوج صبيّة اسمها (حانا) ضُرّةً على زوجته الأولى واسمها (مانا).. فكان كلما اختلت به « حانا» نتفت من لحيته بضع شعرات بيض لتراه شابّا. وكانت (مانا) تنتف شعرات سود لتذكِّره بتقدُّم سنِّه.ونظر يوما في المرآة فرأى انه صار أقرب الى ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/12

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13
تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10
لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10
 (مدينة النساء صدرت سنة 2021 في طبعتها الأولى) صفوان وفاطمة والأم ومحجوبة وفاطمة ورباب وعادل والم
20:51 - 2025/12/09
رؤيتان مختلفتان تشقّان المدرسة التونسية وكانتا من بين الأسباب الأصلية  في الأزمة التي تعيشها المد
07:00 - 2025/12/09