تاجروين: مي السعيدي وسلسبيل حمدي تتألقان في امتحان الباكالوريا
تاريخ النشر : 14:39 - 2024/06/26
حقق المعهد الثانوي بتاجروين نتائج جد طيبة في امتحان الباكالوريا لهذه السنة الدراسية.قد كانت نسبة النجاح لمختلف الشعب 48.70 ⁒ فمن جملة 193 تلميذا تمكن 94 منهم من النجاح وتأجل 60.
والامتياز كان للتلميذة مي السعيدي من شعبة العلوم التقنية التي تحصلت على معدل 18.43 مما مكنها من الحلول في المرتبة الأولى جهويا.
وذكرت السعيدي أنها كانت تنتظر مثل هذه النتيجة لأنها اجتازت الاختبارات بكل ثقة في النفس وبتركيز كبير وهذا يعود إلى تشجيع عائلتها التي وفرت لها كل أسباب النجاح والتألق وإلى الأساتذة والإطار الإداري للمعهد.
أما في ما يخص مستقبلها الدراسي فإنها لم تحدد بعد الاختصاص الذي ستذهب إليه وبعد خروج كتاب التوجيه الجامعي سترى ما يناسبها.
بدورها، توجت التلميذة سلسبيل حمدي من معهد علي الحصري بتاجروين من شعبة الآداب بالمرتبة الأولى جهويا بحصولها على معدل 16.31. وذكرت أنها عملت على أن يكون معدلها ممتاز لكنها لم تكن تتوقع هذه النتيجة الباهرة وكانت مفاجأة سارة لها ولعائلتها وللإطارات التربوية للمعهد.
وعن سر تفوقها، قالت عديد العوامل ساعدتها على ذلك منها حفظها للقرآن الكريم الذي جعلها قادرة على الحفظ والاستيعاب والفهم.هذا إلى جانب الأساتذة الذين كانوا سندا كبيرا للتلاميذ وبفضلهم ازدادت ثقتها بنفسها.وبطبيعة الحال غرامها منذ طفولتها بالأدب وخاصة اللغة العربية.وعن توجهها الدراسي فهي ستختار بين اللغة الفرنسية والفلسفة.

حقق المعهد الثانوي بتاجروين نتائج جد طيبة في امتحان الباكالوريا لهذه السنة الدراسية.قد كانت نسبة النجاح لمختلف الشعب 48.70 ⁒ فمن جملة 193 تلميذا تمكن 94 منهم من النجاح وتأجل 60.
والامتياز كان للتلميذة مي السعيدي من شعبة العلوم التقنية التي تحصلت على معدل 18.43 مما مكنها من الحلول في المرتبة الأولى جهويا.
وذكرت السعيدي أنها كانت تنتظر مثل هذه النتيجة لأنها اجتازت الاختبارات بكل ثقة في النفس وبتركيز كبير وهذا يعود إلى تشجيع عائلتها التي وفرت لها كل أسباب النجاح والتألق وإلى الأساتذة والإطار الإداري للمعهد.
أما في ما يخص مستقبلها الدراسي فإنها لم تحدد بعد الاختصاص الذي ستذهب إليه وبعد خروج كتاب التوجيه الجامعي سترى ما يناسبها.
بدورها، توجت التلميذة سلسبيل حمدي من معهد علي الحصري بتاجروين من شعبة الآداب بالمرتبة الأولى جهويا بحصولها على معدل 16.31. وذكرت أنها عملت على أن يكون معدلها ممتاز لكنها لم تكن تتوقع هذه النتيجة الباهرة وكانت مفاجأة سارة لها ولعائلتها وللإطارات التربوية للمعهد.
وعن سر تفوقها، قالت عديد العوامل ساعدتها على ذلك منها حفظها للقرآن الكريم الذي جعلها قادرة على الحفظ والاستيعاب والفهم.هذا إلى جانب الأساتذة الذين كانوا سندا كبيرا للتلاميذ وبفضلهم ازدادت ثقتها بنفسها.وبطبيعة الحال غرامها منذ طفولتها بالأدب وخاصة اللغة العربية.وعن توجهها الدراسي فهي ستختار بين اللغة الفرنسية والفلسفة.