بورتريه .زياد الرحباني.. صوت لبنان.. ضمير الأمة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/28
في صمت، وفي هدوء، وبلا ضجيج تسلّل من بين أيدينا.. رحل عن هذه الدنيا الفانية ليلتحق بالرفيق الأعلى... رحل بلاكلمة وداع، وبلا صرخة ألم... رحل وهو يقاوم مرضا عضالا هتك كبده.. أراد أن يستلهم من فنّه الراقي ومن موسيقاه الهادئة، ومن ألحانه الشجية التي تنفذ إلى الوجدان بلا استئذان آخر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/28

في صمت، وفي هدوء، وبلا ضجيج تسلّل من بين أيدينا.. رحل عن هذه الدنيا الفانية ليلتحق بالرفيق الأعلى... رحل بلاكلمة وداع، وبلا صرخة ألم... رحل وهو يقاوم مرضا عضالا هتك كبده.. أراد أن يستلهم من فنّه الراقي ومن موسيقاه الهادئة، ومن ألحانه الشجية التي تنفذ إلى الوجدان بلا استئذان آخر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/28