بهدوء ...مثل العثّ تحت الجلد

بهدوء ...مثل العثّ تحت الجلد

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/31


دعونا من الفوران الفايسبوكي هذه الأيام ، والأخذ والردّ حول صانعات المحتوى والتيك توك ، والحديث عن الحرّيات والتكميم والقمع وشدّ الألسن حتّى لا تنطلق ، فالمسألة أخذت أكبر من حجمها ، ولبست غير لبوسها ، لأنّ العاقل لن يصدّق نواياها العارية ، الحافية ، أو يأخذ بمسبّبات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/31

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تستعد قناة تونسنا لعرض حلقة استثنائية من برنامج
11:34 - 2025/06/05
كاتبة ورئيسة قسم اللغة العربية بالمدرسة الكندية بتونس
07:00 - 2025/06/05
كيف يتمثّل مجتمعنا الشّعراء؟ وما هي الصّور النّمطيّة الّتي يحملها عنهم؟
07:00 - 2025/06/05
إن المتصفح لديوان « ترف المشاعر «، وهو الديوان الخامس للشاعر حبيب الحاجي ، يلاحظ ثراء التجربة الش
07:00 - 2025/06/05
أنت يا صديقي ضحية مثلي نفذ فيك حكم الشّرع ونفذ فيا حكم المجتمع
07:00 - 2025/06/05
يُولَدُ في دفءِ الصباحِ ردّهُ نغَمٌ تَهادى في ضميرِ نهارِ
07:00 - 2025/06/05
غزة قصتنا غزة غُصّتنا أينما ولّيت وجهك  لا حياة ولا موت 
07:00 - 2025/06/05
  كما عيون الفجرِ إلى الأزرق واوي عطفٌ على فراغٍ مثقلٍ بوجودي 
07:00 - 2025/06/05