تلقيت مقالا من كاتب تونسيّ ذيّله بهذه الأسطر:
بقلم: وحيدة المي
مقالات و فيديوهات الكاتب
ونحن صغار كانت تُرضينا أبسط الأشياء وأتفهها ، نصنع ألعابنا بأنفسنا ونتسلّى بما تجود به الطبيعة وتتنازل عنه الأمّهات .
07:00 - 2025/05/29
مازالت تُبهرنا دائرة الضّوء و نُهمل ما وراء العين، مَن هم أشدّ حاجة إلى الاهتمام بمشاغلهم وهمومهم ، ويحتاجون أصواتنا العالية
07:00 - 2025/05/22
يطلق الكاتب كذبة ويُصدّقها القارئ ، هكذا أعتبر الكتابة ، فكلّ هذه الأخيلة المُضمَّنة في نصوص نثريّة وشعريّة هي في النّهاية مجم
07:00 - 2025/05/15
حتّى لا نبحر عميقا دعنا نتحدّث اليوم عن الكتاب هل نجح في الوصول إلى قاع المجتمع وتناغم مع المهمّشين والمُدقعين ؟
07:00 - 2025/05/01
39 سنة كفيلة بأن تصيّر العُود الطريّ صلبا، والبذرة شجرة مثمرة ، والطفل راجحا ، والعاقل حكيما .
07:00 - 2025/04/24
بين فاجعة وأخرى ننزل شبرا في الوجع ، ويتعمّق الجرح ، فالأحزان تطرق بابنا ومصابنا يُؤرّخ وقد تحوّلت المؤسسة التربوية من حقل خصي
07:00 - 2025/04/17
كنت سأخصص هذا العمود مرّة ثانية لأكاديميّة تونسيّة تتباكى على محرقة اليهود في كتاب صدر بفرنسا ولم توجع قلبها محرقة الفلسطينيّ و
07:00 - 2025/04/10
في الحقيقة في كلّ مرة يثار موضوع التطبيع الأكاديمي في تونس أشعر بارتباك كبير وحيرة ، ففي كلّ مرة يثار هذا الموضوع تقوم الدّنيا
07:00 - 2025/04/03