المترشح حافظ عياد عن دائرة منزل تميم يستعرض برنامجه الانتخابي
تاريخ النشر : 13:12 - 2022/12/14
قدم حافظ عياد ترشحه للإنتخابات التشريعية وهو بالغ من العمر 55 سنة، وهو صاحب مشروع خاص ومستشار بلدي ببلدية منزل تميم.
وتضمن برنامجه الانتخابي الدفع نحو استكمال البرامج المعطلة بولاية نابل بصفة عامة وبمعتمدية منزل تميم بصفة خاصة، من أبرز التحديات التي سيعمل عليها في حال فاز في الانتخابات التشريعية القادمة.
ووعد المترشح بالعمل على التسريع في استكمال مشروع توسعة الطريق الجهوية رقم 27 الرابطة بين نابل ومنزل تميم وتهيئة الطريق الجهوية رقم 43 الرابطة بين منزل تميم ومنزل بوزلفة، مؤكدا ضرورة العمل على تكثيف الرقابة لتدعيم الحوكمة المحلية وتعزيز دور البلديات لتحسين خدماتها وخاصة منها المتعلقة بنظافة البيئة والمحيط وتحسين الطرقات.
وقال المترشح حافظ عياد انه سيعمل على النهوض بقطاع الصحة، وذلك بتوفير أطباء الاختصاص بالمستشفى الجهوي بمنزل تميم، لتخفيف ازمة التنقل على متساكني دائرة منزل تميم والمناطق المجاورة الى المستشفى الجامعي الطاهر المعموري بنابل.
وأشار المترشح الى التهميش والاقصاء الذي تشهده معتمديات شمال ولاية نابل، في ظل غياب إدارات جهوية ومشاريع تنموية تمكن من النهوض بمتساكنيها وخاصة بشبابها، لافتا الى غياب الفضاءات الثقافية والشبابية التي تعد ضرورية لاحتضان شباب المنطقة.

قدم حافظ عياد ترشحه للإنتخابات التشريعية وهو بالغ من العمر 55 سنة، وهو صاحب مشروع خاص ومستشار بلدي ببلدية منزل تميم.
وتضمن برنامجه الانتخابي الدفع نحو استكمال البرامج المعطلة بولاية نابل بصفة عامة وبمعتمدية منزل تميم بصفة خاصة، من أبرز التحديات التي سيعمل عليها في حال فاز في الانتخابات التشريعية القادمة.
ووعد المترشح بالعمل على التسريع في استكمال مشروع توسعة الطريق الجهوية رقم 27 الرابطة بين نابل ومنزل تميم وتهيئة الطريق الجهوية رقم 43 الرابطة بين منزل تميم ومنزل بوزلفة، مؤكدا ضرورة العمل على تكثيف الرقابة لتدعيم الحوكمة المحلية وتعزيز دور البلديات لتحسين خدماتها وخاصة منها المتعلقة بنظافة البيئة والمحيط وتحسين الطرقات.
وقال المترشح حافظ عياد انه سيعمل على النهوض بقطاع الصحة، وذلك بتوفير أطباء الاختصاص بالمستشفى الجهوي بمنزل تميم، لتخفيف ازمة التنقل على متساكني دائرة منزل تميم والمناطق المجاورة الى المستشفى الجامعي الطاهر المعموري بنابل.
وأشار المترشح الى التهميش والاقصاء الذي تشهده معتمديات شمال ولاية نابل، في ظل غياب إدارات جهوية ومشاريع تنموية تمكن من النهوض بمتساكنيها وخاصة بشبابها، لافتا الى غياب الفضاءات الثقافية والشبابية التي تعد ضرورية لاحتضان شباب المنطقة.