الغاب بيتــي
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/12
في الغاب بيتي ليس يَبْتعدُ
أرضى به و النّفس تجْتهدُ
كالطّفل بين الزّهر مُنشرحًا
ألهو بأحلامي و أجْتهدُ
حذْوِي العصافير التي تشدو
ملء الحياة و صوتها الحَمَدُ
و أمام عيني الرّيم راقصة
و كأنّها الإلهامَ محْتِشدُ
أنا في شعوري مثل سنبلةٍ
تخضَرُّ و الأيّامُ تتّحِدُ
أرنو إلى الدّنيا و أقصدها
كالإبْنِ يهمس طيفهُ الوَئِدُ
ما يعشق الأشجارَ مَجنونٌ
مثلي أنا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/12

في الغاب بيتي ليس يَبْتعدُ
أرضى به و النّفس تجْتهدُ
كالطّفل بين الزّهر مُنشرحًا
ألهو بأحلامي و أجْتهدُ
حذْوِي العصافير التي تشدو
ملء الحياة و صوتها الحَمَدُ
و أمام عيني الرّيم راقصة
و كأنّها الإلهامَ محْتِشدُ
أنا في شعوري مثل سنبلةٍ
تخضَرُّ و الأيّامُ تتّحِدُ
أرنو إلى الدّنيا و أقصدها
كالإبْنِ يهمس طيفهُ الوَئِدُ
ما يعشق الأشجارَ مَجنونٌ
مثلي أنا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/12