الرمادة: اهالي نكريف يتذمرون من تكاثر الفضلات..ومخاوف من انتشار مرض"اللاشمانيا"
تاريخ النشر : 01:01 - 2018/06/11
تصاعدت شكاوى ساكنة منطقة نكريف التابعة لمعتمدي الرمادة من ولاية تطاوين بسبب عدم رفع الفضلات للاسبوع الثاني على التوالي وما نتج عنه من روائح كريهة وانتشار الديان والحشرات التي اقتحمت منازلهم.
وفي تصريح لـ"الشروق اون لاين"،اعرب الاهالي عن مخاوفهم من خطورة هذا الوضع االذي ينذر بكارثة بيئية وانتشار الأوبئة والأمراض ك"اللاشمانيا" التي سجلت في الاشهر الفارطة انتشارا كبيرا في صفوفهم بسبب تكاثر الجرذان والباعوض نتيجة الاوساخ.
وانتقد الاهالي تجاهل السلط الجهوية المعنية لهذا الوضع الخطير رغم نداءاتهم المتواصلة، مطالبين بالتدخل العاجل من اجل سلامتهم.
وللتذكير، فقد سجلت معتمدية الرمادة 92 اصابة معلن عنها بمرض "اللاشمانيا" خلال اشهر سبتمبر واكتوبر ونوفمبر من العام الماضي، ناهيك عن وجود حالات اخرى بالمنطقة لم تباشر الطبيب وتستعين بالأدوية الطبيعية.

تصاعدت شكاوى ساكنة منطقة نكريف التابعة لمعتمدي الرمادة من ولاية تطاوين بسبب عدم رفع الفضلات للاسبوع الثاني على التوالي وما نتج عنه من روائح كريهة وانتشار الديان والحشرات التي اقتحمت منازلهم.
وفي تصريح لـ"الشروق اون لاين"،اعرب الاهالي عن مخاوفهم من خطورة هذا الوضع االذي ينذر بكارثة بيئية وانتشار الأوبئة والأمراض ك"اللاشمانيا" التي سجلت في الاشهر الفارطة انتشارا كبيرا في صفوفهم بسبب تكاثر الجرذان والباعوض نتيجة الاوساخ.
وانتقد الاهالي تجاهل السلط الجهوية المعنية لهذا الوضع الخطير رغم نداءاتهم المتواصلة، مطالبين بالتدخل العاجل من اجل سلامتهم.
وللتذكير، فقد سجلت معتمدية الرمادة 92 اصابة معلن عنها بمرض "اللاشمانيا" خلال اشهر سبتمبر واكتوبر ونوفمبر من العام الماضي، ناهيك عن وجود حالات اخرى بالمنطقة لم تباشر الطبيب وتستعين بالأدوية الطبيعية.