الذّهب الأخضر 

الذّهب الأخضر 

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20


رقص الغصن ببلوغ الموعد وانحنى في امتثال الزاهد والثمار الطازجات كالنجوم ظهرت لبست لبس الوقار الأسود و تراءت في صباحات الخريف دررا أجمل من جمال العسجد ألطف من صبح موشى بالضياء يشبه رقة الورد الندي حولها العشاق يبغون الوصال في التقاء و انصهار سرمدي أذرع تمتد للأعلى انتشاء ساعد يمضي بحذو ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
في صباح الحادي عشر من نوفمبر 2025، ودّعت الثقافة التونسية والعربية أحد أعمدتها الفكرية، الكاتب وا
07:00 - 2025/11/20
يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه
07:00 - 2025/11/20
نحن لسنا على ما يُرام يا سيدي!! .
07:00 - 2025/11/20