الباب الخاطئ .. من المجرم؟ من الضحيّـــــة؟

الباب الخاطئ .. من المجرم؟ من الضحيّـــــة؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04


للغة ذاكرة، ولكنّها ذاكرة للنسيان أيضا، إذ عندما تبدأ الجرائم بالتكاثر والتنوّع كما هو الشأن في تونس اليوم؛ حتى أنّنا لا نكترث بها، وعندما لا تُحتمل الآلام، ونسدّ آذاننا عن صيحات الاستغاثة؛ فإنّ الصيحات تتساقط هي أيضا مثل مطر الصيف، بعبارة برتولت بريشت. ومن لطائف العربيّة، أنّ لكلمة «جريمة» ذاكرة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لم تكن سرقة مجوهرات متحف اللوفر مجرّد عملية سطو عادية  بل جريمة في حق التاريخ والهوية الإنسانية.
07:00 - 2025/10/21
في اطار الاحتفاء  بمرور اربعين سنة على تأسيس كلية الاداب والعلوم الإنسانية بالقيروان
22:14 - 2025/10/20
أطلقت الفنانة إيمان الشريف أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "اڨلبي".
15:34 - 2025/10/20
إفتتح مساء الجمعة الأركستر السنفوني بسوسة الدورة العاشرة لـ «أكتوبر الموسيقي بسوسة» بدار الثقافة
07:00 - 2025/10/20
اختتم مساء اليوم في دار الثقافة البئر الاحمر بتطاوين المهرجان الجهوي للمسرح في دور الثقافة والشبا
21:25 - 2025/10/19
بعد موسم صيفي تحوّلت فيه تلفزاتنا إلى أسواق تجارية واستعراض لإعادات مملة لبرامج هي في حد ذاتها كا
07:00 - 2025/10/19