الباب الخاطئ .. من المجرم؟ من الضحيّـــــة؟

الباب الخاطئ .. من المجرم؟ من الضحيّـــــة؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04


للغة ذاكرة، ولكنّها ذاكرة للنسيان أيضا، إذ عندما تبدأ الجرائم بالتكاثر والتنوّع كما هو الشأن في تونس اليوم؛ حتى أنّنا لا نكترث بها، وعندما لا تُحتمل الآلام، ونسدّ آذاننا عن صيحات الاستغاثة؛ فإنّ الصيحات تتساقط هي أيضا مثل مطر الصيف، بعبارة برتولت بريشت. ومن لطائف العربيّة، أنّ لكلمة «جريمة» ذاكرة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

"رُوح المدينة يصنعها شُعراؤها، وكُتّابها"..
15:48 - 2025/06/20
قبل أيام من الموعد المُنتظر، تستكمل شيرين إستعداداتها للقاء الجمهور في حفل ختام "مهرجان موازين -
15:49 - 2025/06/19
تحت إشراف المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بصفاقس تنتظم الدّورة الثامنة للمهرجان الدّولي لفنون ا
15:20 - 2025/06/19
جلسة جديدة عُقدت اليوم في محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر بالقاهرة، خاصة بقضية علي رمضان ابن محمد رمض
14:39 - 2025/06/19
فِي يَوْمٍ مُشْمِسٍ مِنْ أَيَّامِ فَصْلِ اُلصَّيْفِ الرَّائِعِ، ذَهَبْتُ مَعَ عَائِلَتِي إِلَى شَ
07:00 - 2025/06/19
يقول أبو العلاء المعرّي: «هذا ما جناهُ أبي عليّ، وما جنيتُ على أحد»، ويضيف: «أراني في الثّلاثة من
07:00 - 2025/06/19
يُحْكَى أَنَّهُ فِي قَدِيمِ اُلزَّمَانِ وَسَالِفِ اُلْعَصْرِ وَاُلْأَوَانِ، كَانَ هُنَاكَ صَبِيٌّ
07:00 - 2025/06/19
سأغفو قليلا ... وأسند رأسي بكفي  فمنذ احترفت التجافي عرفت التشفي
07:00 - 2025/06/19