الباب الخاطئ .. من المجرم؟ من الضحيّـــــة؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04
للغة ذاكرة، ولكنّها ذاكرة للنسيان أيضا، إذ عندما تبدأ الجرائم بالتكاثر والتنوّع كما هو الشأن في تونس اليوم؛ حتى أنّنا لا نكترث بها، وعندما لا تُحتمل الآلام، ونسدّ آذاننا عن صيحات الاستغاثة؛ فإنّ الصيحات تتساقط هي أيضا مثل مطر الصيف، بعبارة برتولت بريشت.
ومن لطائف العربيّة، أنّ لكلمة «جريمة» ذاكرة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04

للغة ذاكرة، ولكنّها ذاكرة للنسيان أيضا، إذ عندما تبدأ الجرائم بالتكاثر والتنوّع كما هو الشأن في تونس اليوم؛ حتى أنّنا لا نكترث بها، وعندما لا تُحتمل الآلام، ونسدّ آذاننا عن صيحات الاستغاثة؛ فإنّ الصيحات تتساقط هي أيضا مثل مطر الصيف، بعبارة برتولت بريشت.
ومن لطائف العربيّة، أنّ لكلمة «جريمة» ذاكرة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/04