إعلان ساخر في فرنسا: دورات دفاع عن النفس لمن تضربهم زوجاتهم!
تاريخ النشر : 12:21 - 2025/05/27
في موجة سخرية من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قرر الفرنسيون تقديم دورات للدفاع عن النفس بإعلان محدث بعد الصفعة التي تلقاها الرئيس إيمانويل ماكرون من زوجته بريجيت.
ووفقا لمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، جاء في الإعلان المنشور في صورة يبدو أنها التُقطت في أحد صالات الألعاب الرياضية الفرنسية: "زوجتك تضربك؟ سجل في دورات الدفاع عن النفس! لمزيد من المعلومات، اتصل بالإدارة". ويظهر على الملصق الإعلاني صورة لماكرون بعين مغطاة وعلامة كدمة على جبينه.
ووصل زعيم فرنسا برفقة زوجته إلى فيتنام في 25 مايو، حيث التقط الصحفيون الذين كانوا يصورون لحظة خروج الرئيس من الطائرة، وهي نفس اللحظة التي تلقى فيها ماكرون صفعة في وجهه من طرف زوجته: حيث لا تظهر بريجيت بالكامل في الفيديو، لكن يمكن بوضوح رؤية يدها وهي تتوجه بقوة نحو ذقنه.
ونفى قصر الإليزيه في البداية صحة اللقطات التي تظهر تعرض الرئيس الفرنسي للضرب من قبل بريجيت، لكن بعد أن تبين أن العديد من وسائل الإعلام نشرت المشاهد، أفاد مصدر مقرب من الرئيس بأن الأمر يتعلق بـ"خلاف عائلي". فيما نفى ماكرون لاحقا هذا الافتراض، قائلا إنهما كانا "يمزحان فحسب".

في موجة سخرية من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قرر الفرنسيون تقديم دورات للدفاع عن النفس بإعلان محدث بعد الصفعة التي تلقاها الرئيس إيمانويل ماكرون من زوجته بريجيت.
ووفقا لمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، جاء في الإعلان المنشور في صورة يبدو أنها التُقطت في أحد صالات الألعاب الرياضية الفرنسية: "زوجتك تضربك؟ سجل في دورات الدفاع عن النفس! لمزيد من المعلومات، اتصل بالإدارة". ويظهر على الملصق الإعلاني صورة لماكرون بعين مغطاة وعلامة كدمة على جبينه.
ووصل زعيم فرنسا برفقة زوجته إلى فيتنام في 25 مايو، حيث التقط الصحفيون الذين كانوا يصورون لحظة خروج الرئيس من الطائرة، وهي نفس اللحظة التي تلقى فيها ماكرون صفعة في وجهه من طرف زوجته: حيث لا تظهر بريجيت بالكامل في الفيديو، لكن يمكن بوضوح رؤية يدها وهي تتوجه بقوة نحو ذقنه.
ونفى قصر الإليزيه في البداية صحة اللقطات التي تظهر تعرض الرئيس الفرنسي للضرب من قبل بريجيت، لكن بعد أن تبين أن العديد من وسائل الإعلام نشرت المشاهد، أفاد مصدر مقرب من الرئيس بأن الأمر يتعلق بـ"خلاف عائلي". فيما نفى ماكرون لاحقا هذا الافتراض، قائلا إنهما كانا "يمزحان فحسب".