أولا وأخيرا .. للصبر حدود
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/30
لم يبق للبال متسع ، ولا لكسر الخاطر ضميدة ، ولا للقلب مخرج ، ولا للنفس ملجأ ، ولا للعقل منفذ، ولا للروح ما يسعدها، ولا للعين ما يغريها ولا للاذن ما يمتعها ، فعلى من تتلو زابورك يا داوود ؟
لم يعد الفن غذاء الروح فنا ، ولا الموسيقى موسيقى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/30

لم يبق للبال متسع ، ولا لكسر الخاطر ضميدة ، ولا للقلب مخرج ، ولا للنفس ملجأ ، ولا للعقل منفذ، ولا للروح ما يسعدها، ولا للعين ما يغريها ولا للاذن ما يمتعها ، فعلى من تتلو زابورك يا داوود ؟
لم يعد الفن غذاء الروح فنا ، ولا الموسيقى موسيقى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/30