أولا وأخيرا:لا ومليار وربع المليار لا للفرعنة

أولا وأخيرا:لا ومليار وربع المليار لا للفرعنة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/16


من حيث العشق الكروي أنا من عشاق النادي الافريقي ومن حيث الولع أنا مولع بكل فريق يمثل تونس وراء الحدود والبحار والصحارى. من حيث الوطنية أنا متعصب لكل فريق يرفع راية البلاد في أي محفل قاري أو عالمي. ولكن عشقي وولعي وحبي وتعصبي فجره الترجي الرياضي التونسي دفعة واحدة في ذاك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03
إن آخر ما يتبادر إلى الذهن تحليل ما يجري في الجامعات الأمريكية.
21:21 - 2024/04/27