«أنا والقاتلة وظلالنا» لحفيظة قارة بيبان

«أنا والقاتلة وظلالنا» لحفيظة قارة بيبان

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/30


حين تكتب الأرواح قبل الأقلام، يولد الأدب الحقيقي. وحين تتجاوز الكتابة حدود اللغة لتغوص في المعنى الإنساني العميق، نكون أمام تجربة لا تُشبه إلا نفسها.هناك كتب تُقرأ… وكتب تُحسّ… غير أنّ بعض الأعمال تُشعل في القارئ قلقًا جميلًا، ودهشة لا تهدأ، وأسئلة لا تنام. ومن هذا الصنف تحديدًا وُلد الإصدار ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

مُذْ سَافَرَتْ فِي الغَيْبِ أَجْنِحَةُ الرَّجَا
07:00 - 2025/10/30
الخريف،  فصل جميل معطاء عكس ما صوّروه لنا في الكتب المدرسية والأدبية.
07:00 - 2025/10/30
كُرْهِي خَبِيرٌ في قَضَايَا البَشَرْ وَزَادِيَ وَعْيٌ، وَشَكٌّ، 
07:00 - 2025/10/30
  لمّا انتهيت من قراءة رواية «غدوة خير» للصّديقة الكاتبة سامية عبّاس، شعرت بانشراح كبير وكدت أرجع
07:00 - 2025/10/30
لا أحد ينكر أن المؤسسة التربوية كانت ولازالت و ستبقى هي المصعد الأكثر ضمانا  لبلوغ التونسي الموقع
07:00 - 2025/10/30
تتخذ رواية ‹سرّ الصخرة الملساء› لعائشة بن صالح السلامي من الصمت محورًا بنيويًا ودلاليًا ينساب في
07:00 - 2025/10/30
غفل مفهوم الثقافة في العلوم الاجتماعية المعاصرة عن التأكيد أن اللغة الإنسانية في شكليْها المنطوق
07:00 - 2025/10/30