فاضل الطياشي

مهما وصل حجم المبالغ التي سيتبرع بها التونسيون لصندوق مواجهة «أزمة كورونا» فإنها لن تكون كافية في ظل ارتفاع تكاليف الوقاية والع

في ظل التطورات ذات العلاقة بأزمة «كورونا» ينادي كثيرون بضرورة فرض بعض الاجراءات الصارمة والمتشددة لمزيد التوقي من الخطر.

خُصصت أغلب الأشغال داخل مجلس نواب الشعب أمس للتداول حول ملف "فيروس كورونا" وذلك من خلال اجتماع رئيس المجلس برؤساء الكتل وانعقاد

في ظل تطورات أزمة «فيروس كورونا»، بدت الحاجة ملحة إلى ضرورة تقديم مبادرات تشريعية عاجلة للبرلمان وضرورة المصادقة عليها في اقرب

كشفت أزمة "فيروس كورونا" ما تعانيه الدولة من ضعف وهشاشة على عديد المستويات، ابرزها منظومات الصحة العمومية والنقل العمومي والبني

تزامنت التطورات التي تعيشها البلاد على وقع أزمة "كورونا" مع تواصل الصراعات السياسية وهو ما يُهدد بالتأثير سلبا على عمل أجهزة ال

من المنتظر أن تُقدم الحكومة خلال الفترة القادمة، برنامج عمل وصفه وزير المالية ب»الهام والطموح» يقوم على الشفافية والصدق وعلى «إ

لا شك أن مواجهة أزمة "كورونا" تطلبت من الدولة توفير موارد مالية خاصة لمجابهة النفقات الاستثنائية للأدوية والمواد الطبية وتجهيزا

حاصرت حكومة الفخفاخ منذ أيامها الأولى التحذيرات من مواصلة سياسة الاقتراض من الخارج ومن الداخل.

منذ خطابه الاول أمام البرلمان تحدث رئيس الحكومة الياس الفخفاخ عن ضرورة «تضحية» التونسيين في الفترة القادمة وكرر ذلك أكثر من مرة