فاضل الطياشي

في وقت تحتاج فيه البلاد إلى خطاب هادئ وعقلاني ومُطمئن من السياسيين ومن كبار مسؤولي الدولة، يتفاجأ الرأي العام في تونس بين الحين

 بقطع النظر عن حقيقة دوافع التحركات الأخيرة التي شهدتها مختلف مناطق البلاد، إلا أن الثابت هو وجود حالة من الاحتقان الاجتماعي وا

تونس – الشروق :

لن يكفي حكومة المشيشي إدخال تغيير على تركيبتها لتكون في الفترة القادمة في طريق مفتوح وفي مأمن من الصعوبات والضغوطات المختلفة..

بالتزامن مع الذكرى العاشرة لـ14 جانفي تركّز الجدل في تونس خلال الأيام الماضية  حول الثورة وحول تحميلها مسؤولية ما آل إليه وضع ا

   احتفل التونسيون أمس بالذكرى العاشرة للثورة مُثقّلين بحالة كبرى من الاحباط وخيبة الأمل ممّا تحقق طيلة العشرية الماضية من "انج

في المدّة الأخيرة تركّز الجدل على الساحة السياسية حول التحوير الوزاري غير أن هذا الجدل اقتصر فقط على الجانب الشكلي بينما لم يقع

التزمت الحكومة التونسية أول أمس مع صندوق النقد الدولي على وضع برنامج إصلاحات اقتصادي مضبوط يتماشى مع رؤية الحكومة وأولوياتها وي

بالتوازي مع تطور الوضع الوبائي نحو الأخطر، بدا واضحا أن الحكومة تواجه اليوم مأزقا صعبا للغاية يُحتّم عليها واحدا من خيارين أحلا

 رغم الخطوات التي تم قطعها الى حد الآن في إطار التحضير للحوار الوطني، إلا أن مطبات عديدة تبدو قائمة في طريقه خاصة عدم التوافق ح