عبد الحميد الرياحي

في وقت تشتعل فيه كل الإشارات الحمراء وتدقّ نواقيس الخطر من كل صوب وحدب يتلهّى القائمون على شؤون البلاد والعباد بخوض صراع إرادات

تساءل أحد المثقفين اللبنانيين في تدوينة تداولها الكثير من التونسيين حول الأسباب التي تجعل تونس الخضراء الأرض التي ولدت الزعماء

من مظاهر هوان الدولة وانهيار هيبتها تغوّل المواطن وتعمّده استباحة القانون والمؤسسات والدوس على كل النواميس التي يفترض أن تكرس ع

تعيش بلادنا منذ أيام حالة غليان خطيرة وحراكا ما فتئت  عدواه تنتقل (أو تنقل) من مدينة إلى أخرى.

بعد مخاض طويل وعسير أعلن أمس عن التحوير الوزاري في حكومة المشيشي.

لا تكاد البلاد تنتهي من الرقص على حبل، حتى تنخرط في رقصة جديدة على حبل آخر.

الحوار  الوطني... عبارة باتت تردّدها كل الألسن وتلهج بها كل الأطراف.

في كل مرة يتدخل رئيس الدولة ويلقي خطابا أو كلمة مرتجلة إلا ويفجّر الكثير من الألغام ويخلّف الكثير من الجدل والأسئلة الحائرة لدى

في النصف الأول للمشهد العربي هناك دول تهرول للتطبيع...

في دنيا الإبداع هما روح في جسدين. روح حملتهما وحملت تونس إلى العالمية.