عادل العوني

يكاد «التوافق» يتحول إلى صناعة تونسية بحتة، فنحن نحشره في كل تنافس أو خلاف أو خصام… جربنا التوافق في الدستور والحكومات ونراهن ع

انتقد يوسف الشاهد الضغط على حكومته وابتزازها وتعطيلها وعدم إسنادها مستثنيا حركة "تحيا تونس"، فهل أراد الرفع من أسهمها في فترة ح

لا علاقة لحركة النهضة بالحكومة، هذا ما نستشفه من بياناتها الرسمية الأخيرة حتى أنها تظهر أحيانا في موقف المعارض فهل هو غضب من ال

الحملات الانتخابية تستعر قبل أوانها لكن التركيز لم يعد منحصرا في "سياسة الضد" بل يتوجه حاليا إلى التظلم والتباكي والتمسكن وتقدي

بين التعثر والتقدم وغلق الباب وفتحه، تتواصل المشاورات الروتينية والمملة حول التحالفات الانتخابية دون أن يتم الإعلان رسميا عن مي

جدل جديد بين الناصريين بقيادة كورشيد وبين كارهي عبد الناصر بقيادة محمد عبو.

رأسان متنافران متضادان لجسد واحد منهك، رأس يقود إلى اليمين والآخر إلى الشمال هذا ما يحدث حاليا لما تبقى من نخلة نداء تونس فأي أ

جدد قيادي حركة الشعب زهير المغزاوي دعوة المعارضة إلى التوافق حول مرشح واحد منها للانتخابات الرئاسية.

لن يكتب للباجي والغنوشي ولا لأحدهما أن يمر إلى الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية لو ترشح لها اليوم.

حزب النداء منشغل بمؤتمره وطعونه، لكن رئيسه الباجي متفرغ للمّ الشمل ومحاولة إعادة الطيور المهاجرة مركزا على الحزبين «الندائيين»