بقلم: زهية جويرو

في كل مرة يرتكب فيها الكيان الغاصب لفلسطين  وفي كل ذكرى لحدث من أحداث تاريخ اغتصابها تتجدد الدعوات إلى رفض التطبيع وإلى تجريمه،

أما ثالث الشخصيات الفاعلة في بناء هذه المدرسة التونسية فهي الأستاذ عبد المجيد الشرفي ، وقد كان فاعلا سواء بما أنجزه من دراسات أ

كنا تحدثنا في حلقة ماضية عن ثلاثة أعلام من المصلحين التونسيين الذين وضعوا قواعد الإصلاح الديني مما خول لنا الحديث عن مدرسة تونس

كم نحتاج إلى ثقافة دينية تخرج بنا من ضيق الفتاوى والحلال والحرام ومن السجن الذي انتهى إليه العقل الفقهي الإسلامي إلى رحابة الفك

تعيش تونس وأجيالها الشابة منذ الربع الأخير من القرن المنصرم إلى اليوم ظاهرة اجتماعية متأتية عن المتغيرات التي مرّ بها المجتمع ا

بعد ثلاث سنوات من آخر انتخابات عرفتها بلادنا، وبعد ستة أشهر من حل مجلس نواب الشعب تبدو الحصيلة مفجعة، وخاصة في المجالين الاقتصا

منذ 2011 والتونسيون وحدهم من يتحمل نتائج الارتجال وغياب التخطيط في إدارة الدولة ونتائج تولي أحزاب لا تملك من مقومات الحكم سوى ا

مثّل مفهوم التقدم أحد المفاهيم الأكثر دورانا في الفكر التونسي والعربي عامة في العصر الحديث.

يقال إن المرأة هي آخر مستعمرات الرجل، ويبدو أن الرغبة العارمة في المحافظة على وضع هذه المستعمرة تحت هيمنة الرجل تفسر الكثير من

لكل دولة مشروع ثقافي مبني عادة على توجهات عامّة تسعى إلى تثبيتها بواسطة مختلف أصناف الإنتاج الثقافي والفكري والفني حتّى تكتسب ت