« كم جميل أن نكون لا ندري»، هكذا حدّثنا عن طفل عاش أبّهة النّجاح في فترة كان فيها امتحان ختم المرحلة الابتدائية «السيزيام «
إعداد: وحيدة المي
مقالات و فيديوهات الكاتب
«الولد الحدَث»، «ابن أمّه « ، ذَكَر «جاء بعد أربعِ بنات في عائلة بدوية بالجنوب» ، تربى في حجر أمّ اشتغلت في الحصيدة مقابل ا
07:00 - 2024/08/28
كأنها ولدت كبيرة وناضجة ، لم يشغلها ما يشغل الأطفال ، كانت « طفلة هادئة لا يستهويها ما يستهوي الآخرين» مثل إخوتها وأبناء ع
07:00 - 2024/08/27
هو «من أبناء جيل الطفولة المستلبة المبدعة» لم يسمع بمصائف و مهرجانات ولا أنشطة وورشات، تنتهي الامتحانات ف»يكمل الصغار مها
07:00 - 2024/08/25
ولد وتلقى «أولى دروس الحياة «في « حيٌَ الأشقياءِ» والكادحين، حيّ حشّاد الشعبيّ ، بمدينة البايات، حمام الأنف .
07:00 - 2024/08/24
عاش طفولته «ملء قلبه « في قرية تتوسط نايل والحمامات، كان من نجباء التلاميذ وقد حظي بمصيف خصصه الزّعيم بورقيبة لتشجيع التلام
07:00 - 2024/08/23
حيّرني هذا الفتى المتعدّد وهو يسْتقطر ذاكرته المكتظة بالتفاصيل ، فهو طفل ينعم بموسم الحصاد « يمتطي الأحمرة والخيل ويركب الجارو
07:00 - 2024/08/22
«أنا لا أطيق الصيف ولا الكائنات المريبة، ذوات الأرواح المسلوخة…!»،هكذا أزال قُفل غرفته السريّة ليحدّثنا عن عطلة صيفية كان يقضي
07:00 - 2024/08/21
«رائحة المكان المعتّقة مازالت تسكنني»، هكذا حدّثتنا الكاتبة ياسمين خدومة عن الصبا ومسقط رأسها بقفصة،، ووالدتها « مع نسوة الحيّ
07:00 - 2024/08/20
عاش في حي الحفناوي الشعبيّ بجندوبة ومارس ألعابه المختلفة في بطحاء» كانت تدار فيها مباريات وبطولات تزوّد فريق المدينة
09:09 - 2024/08/18