أشرف الرياحي

بعد فترة من الركود السياسي ، كشف البيان الأخير لحركة النهضة تغييرا في استراتيجية المواجهة مع السلطة القائمة من خلال التصعيد و ا

بعد التشكيات من الصعوبات التي طالت تجميع تزكيات الترشح إلى البرلمان المقبل ومن تحوّل العملية إلى سوق مفتوحه، يتجّه رئيس الجمهور

بات جمع تزكيات الترشح إلى البرلمان المقبل مشوب بلغط واسع، وجدل متصاعد، سواء ان تعلق الأمر بما يعترض العملية من عراقيل، او ما يث

على الرغم من مرور نصف سنة من صدور المرسوم الذي يضبط  إجراءاته، لم يدخل الصلح الجزائي الذي تحدّث بشأنه رئيس الجمهورية قيس سعيّد

على ايقاع اعلان عدد من التشكيلات السياسية مقاطعتها للانتخابات التشريعية المرتقبة، واعادة خلط المرسوم الانتخابي لأوراق اللعبة ال

أثار المرسوم الرئاسي المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال الصادر مؤخّرا جدلا واسعا، بين من يعتبره خطوة متق

في الوقت الذي تتعمّق فيه الأزمة الاقتصادية و الاجتماعية، يستمر الخطاب الرسمي للسلطة في تشخيص الوضع و رمي المسؤولية على الآخرين،

سيكون يوم السّبت المُقبل 17 سبتمبر الجاري، آخر أجل لإصدار الأمر الرئاسي المُتعلّق بدعوة الناخبين للمشاركة في الانتخابات التشريع

كان لصدور الأمر الرئاسي عدد 117 ،منذ نحو سنة، اعلانا للقطع مع مختلف الأوضاع السائدة و تأسيسا لتغيير جديد، و قد تضمن هذا «الدستو

تواجه السلطة التنفيذية أزمة اجتماعية غير مسبوقة، تنعكس تداعياتها بشكل مباشر و يومي على عيش التونسيين، بما يستوجب تحرّكا عاجلا ي