هل انتصر المسرح العربي للقضية الفلسطينية ؟ مسرحيون تونسيون وعرب لـ«الشروق» تعامل المسرح العربـي مع قضايانا وجدانــي

هل انتصر المسرح العربي للقضية الفلسطينية ؟ مسرحيون تونسيون وعرب لـ«الشروق» تعامل المسرح العربـي مع قضايانا وجدانــي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/01


هل تمكّن المسرح العربي من تثبيت القضية الفلسطينية في وجدان الشعوب ؟ هل يمكن أن نتحدث اليوم عن أعمال مسرحية عربية تخاطب العقل و الضمير العالمي بلغات مختلفة و بخطاب تنويري عقلاني ؟ أو أن القضية تحوّلت إلى مجرد شعارات مناسباتية فقط؟ تونس ـ الشروق: استفهامات عديدة فرضها تراجع حضور ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/01

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه
07:00 - 2025/11/20
في صباح الحادي عشر من نوفمبر 2025، ودّعت الثقافة التونسية والعربية أحد أعمدتها الفكرية، الكاتب وا
07:00 - 2025/11/20
 
07:00 - 2025/11/20