ناصية الكلام

ناصية الكلام

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/16


سكبت... من ماء عينيها... ما يليق بحزنك ورجت ....رحيلك قبل أن يلج الظلام.... مكامن الورد المبلّل والكلام... كانت على مرمى من الفجر القديم...ولم تشأ... أن تجبر الحرف المشاغب ..... يستكين.... كانت تراوح بين حزنك... والوداع بين المحبة والحنين.... سورة الشعراء.... وصوت فيروز صباحا.... وصورتك القديمة والخيام ...با...صوت قريتك الشّهباء قم... فللمريدة... ما يليق بموتك من نوّاح... وبياضات الكفن... فانهض لموتك .... وأكرمه كثيرا... واسحب ... مراود أمّك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25