مسرح قرطاج: وزيرة المرأة تكرّم المطربة نجاة عطية
تاريخ النشر : 07:30 - 2024/08/14
بالتعاون بين وزارتي الأسرة والشؤون الثقافية، أحيت الفنانة نجاة عطية مساء الثلاثاء 13 أوت 2024 على ركح مسرح قرطاج الحفل الغنائي المنتظم بمناسبة العيد الوطني الثامن والستين للمرأة التونسيّة وسط حضور جماهيري غفير ومن مختلف الفئات العمريّة.
والتأم الحفل بحضور وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ أمال موسى ، و الوزير المكلف بوزارة الشؤون الثقافية المتصف بوكثير وعدد من أعضاء مجلس نواب الشعب ومجلس الأقاليم والجهات وممثلي البعثات الديبلوماسية بتونس.
وتولت الوزيرة بالمناسبة تكريم المطربة التونسية نجاة عطية تقديرا لمسيرتها الفنيّة.
وقد شهد هذا الحفل الذي أبدعت خلاله الفنانة نجاة عطية في تقديم باقة من أغانيها الجديدة والقديمة ووصلات طربية عربية وتونسية، حضور ممثلين عن عدد من الجمعيات والمنظمات الشريكة للوزارة وعدد من كبيرات السنّ المقيمات بمؤسسات الرعاية الراجعة بالنظر للوزارة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العرض الغنائي الذي الذي يحتفي بالمرأة التونسيّة يحمل اسم "سيّدتي" وهو عنوان إحدى قصائد شاعر تونس الكبير محمّد الغزّي وذلك كلمسة وفاء لهذا المبدع التونسيّ الكبير الذي غادرنا في جانفي من السنة الجارية

بالتعاون بين وزارتي الأسرة والشؤون الثقافية، أحيت الفنانة نجاة عطية مساء الثلاثاء 13 أوت 2024 على ركح مسرح قرطاج الحفل الغنائي المنتظم بمناسبة العيد الوطني الثامن والستين للمرأة التونسيّة وسط حضور جماهيري غفير ومن مختلف الفئات العمريّة.
والتأم الحفل بحضور وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ أمال موسى ، و الوزير المكلف بوزارة الشؤون الثقافية المتصف بوكثير وعدد من أعضاء مجلس نواب الشعب ومجلس الأقاليم والجهات وممثلي البعثات الديبلوماسية بتونس.
وتولت الوزيرة بالمناسبة تكريم المطربة التونسية نجاة عطية تقديرا لمسيرتها الفنيّة.
وقد شهد هذا الحفل الذي أبدعت خلاله الفنانة نجاة عطية في تقديم باقة من أغانيها الجديدة والقديمة ووصلات طربية عربية وتونسية، حضور ممثلين عن عدد من الجمعيات والمنظمات الشريكة للوزارة وعدد من كبيرات السنّ المقيمات بمؤسسات الرعاية الراجعة بالنظر للوزارة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العرض الغنائي الذي الذي يحتفي بالمرأة التونسيّة يحمل اسم "سيّدتي" وهو عنوان إحدى قصائد شاعر تونس الكبير محمّد الغزّي وذلك كلمسة وفاء لهذا المبدع التونسيّ الكبير الذي غادرنا في جانفي من السنة الجارية