كورونا: هل تلجأ فرنسا إلى فرض إغلاق شامل في نيس؟
تاريخ النشر : 10:10 - 2021/02/21
ألمح وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، خلال زيارته إلى مدينة نيس جنوب شرق البلاد إلى إمكانية فرض إغلاق شامل أو جزئي في المدينة الساحلية بسبب تدهور الوضع الوبائي بالمدينة.
ويقلق الوضع الصحي في نيس الأطباء مع اكتظاظ المستشفيات وارتفاع عدد المرضى بالفيروس التاجي كوفيد 19، إلى خمسة آلاف مريض.
وتعتبر فرنسا سادس بلد أوروبي من حيث عدد الإصابات و سابع دولة في العالم في عدد الوفيات بفيروس كورونا.
وبعد ثلاثة أسابيع من اختيار الحكومة الانتظار بدل فرض الحجر الصحي، يريد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منح نفسه المزيد من الوقت لرفع أو تشديد التدابير الوقائية.
وظهر فيروس كورونا لأول مرة في العالم بنهاية شهر ديسمبر عام 2019 في مدينة ووهان التابعة لإقليم هوبي الصيني، وتسبب في دخول أكثر من نصف سكان العالم إلى عزل صحي من أجل مواجهة الموجة الأولى من الفيروس.
وبلغت إصابات كورونا حول العالم عشرات الملايين، وهو الرقم الذي لم يتوقف عن الزيادة بمعدلات كبيرة منذ انتشار الجائحة.
وتشهد عدد من الدول ارتفاع جماعي في معدلات الإصابة اليومية بالفيروس التاجي، وهي المرحلة التي صنفتها بعض الدول بأنها الموجة الثانية للفيروس، والتي حذرت منظمة الصحة العالمية في أكثر من تصريح سابق على لسان مسؤوليها بأنها ستكون أكثر شراسة من الموجة الأولى.
ولازالت منظمة الصحة العالمية تطالب الدول بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بالإضافة إلى الإجراءات الصحية المُتمثلة في ارتداء الكمامات.

ألمح وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، خلال زيارته إلى مدينة نيس جنوب شرق البلاد إلى إمكانية فرض إغلاق شامل أو جزئي في المدينة الساحلية بسبب تدهور الوضع الوبائي بالمدينة.
ويقلق الوضع الصحي في نيس الأطباء مع اكتظاظ المستشفيات وارتفاع عدد المرضى بالفيروس التاجي كوفيد 19، إلى خمسة آلاف مريض.
وتعتبر فرنسا سادس بلد أوروبي من حيث عدد الإصابات و سابع دولة في العالم في عدد الوفيات بفيروس كورونا.
وبعد ثلاثة أسابيع من اختيار الحكومة الانتظار بدل فرض الحجر الصحي، يريد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منح نفسه المزيد من الوقت لرفع أو تشديد التدابير الوقائية.
وظهر فيروس كورونا لأول مرة في العالم بنهاية شهر ديسمبر عام 2019 في مدينة ووهان التابعة لإقليم هوبي الصيني، وتسبب في دخول أكثر من نصف سكان العالم إلى عزل صحي من أجل مواجهة الموجة الأولى من الفيروس.
وبلغت إصابات كورونا حول العالم عشرات الملايين، وهو الرقم الذي لم يتوقف عن الزيادة بمعدلات كبيرة منذ انتشار الجائحة.
وتشهد عدد من الدول ارتفاع جماعي في معدلات الإصابة اليومية بالفيروس التاجي، وهي المرحلة التي صنفتها بعض الدول بأنها الموجة الثانية للفيروس، والتي حذرت منظمة الصحة العالمية في أكثر من تصريح سابق على لسان مسؤوليها بأنها ستكون أكثر شراسة من الموجة الأولى.
ولازالت منظمة الصحة العالمية تطالب الدول بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بالإضافة إلى الإجراءات الصحية المُتمثلة في ارتداء الكمامات.