كل من يبيع الرياح لن يمسك إلا الرياح، لا مراكب للرياح وإن كانت في الفضاء
تاريخ النشر : 16:12 - 2022/03/30
كل من يبيع الرياح لن يمسك سوى الرياح، عما يسمى اجتماعا افتراضيا في الفضاء نتحدث. فالواقع لا الوهم، كالتالي:
كل من يقيم اعتبارا جادا للحديث عن تقسيم وتنازع... ووو من خزعبلات هو يشارك من حيث يدري أو لا يدري في حرب نفسية تافهة على شعب تونس ويساعد زمرة عشرية الخيانة على انهاكه. ولكن لماذا؟
لأننا على يقين أن ما يسمى اجتماعا افتراضيا لا يتجاوز محاولات استفزازية من اليائسين وسيبقى كذلك وتلك أقصى حدوده ولن يتجاوز مجرد الايحاءات والدعوات والترهات وفتح الفضاء أمام الهجمات السيبرانية الخارجية على بلدنا بعدما فشلت كل الألاعيب السابقة. ونحن أيضا على يقين تام ان ردعهم هو أسهل شيء يمكن القيام به إذا رأت الدولة ضرورة لذلك. ولكن وكما قلنا عشرات المرات سابقا ومنذ أشهر، الهدف هو الحرب النفسية التافهة على شعبنا فلا تشاركوا فيها. والهدف هو التشويش اليائس على الاستفتاء الذي يغير النظام السياسي والنظام الانتخابي وينهي عدوان عشرية الخيانة، وهنا مربط الفرس ومفتاح الأسرار وعلى هذا الأساس علينا جميعا أن نتوجه إلى شعبنا لتحضير الاستفتاء من الآن واخراجهم من المستقبل من الرئاسة وهذا أمر محسوم ومن الحكومة والبرلمان بعد الانتخابات وهذا سيحسم وسيكونون مجرد أقلية معارضة تشويش في البرلمان، هذا لمن سيحافظ منهم على وضع قانوني طبيعي. وكل من يطمع في دعم الخارج واهم جدا فلا أحد معهم حتى الآن ولا في الداخل ولا قانونا ولا شارعا. وكل من يطمع في انتخابات قبل الاستفتاء ودون الاستفتاء ودون تغيير النظامين السياسي والانتخابي نقول له لك الرياح. ونقول لشعبنا ان كل من يحاول خداعك بدعوى العودة من جهة أو بدعوى حل البرلمان وجهان لعملة واحدة وهدفهم جميعا واحد وهو عدم إجراء الاستفتاء وعدم التغيير وبالتالي عدم المحاسبة لا قضائيا ولا سياسيا ولا شعبيا وعدم الإنقاذ لا اقتصاديا ولا اجتماعيا.
وعليه لن نقول إلا ما قاله الجدول الزمني:
25 جويلية 2022: الاستفتاء.
17 ديسمبر 2022: الانتخابات.
إن أهم مهمة نبيلة سامية تطرح على أحرار شعبنا في الوقت الحاضر هي بناء الحركة الوطنية السيادية الجديدة.
الثورة للشعب والسيادة للشعب
السلطة للشعب والثروة للشعب
والنصر لتونس وشعبها وشهداءها الأبرار.
كل من يبيع الرياح لن يمسك سوى الرياح، عما يسمى اجتماعا افتراضيا في الفضاء نتحدث. فالواقع لا الوهم، كالتالي:
كل من يقيم اعتبارا جادا للحديث عن تقسيم وتنازع... ووو من خزعبلات هو يشارك من حيث يدري أو لا يدري في حرب نفسية تافهة على شعب تونس ويساعد زمرة عشرية الخيانة على انهاكه. ولكن لماذا؟
لأننا على يقين أن ما يسمى اجتماعا افتراضيا لا يتجاوز محاولات استفزازية من اليائسين وسيبقى كذلك وتلك أقصى حدوده ولن يتجاوز مجرد الايحاءات والدعوات والترهات وفتح الفضاء أمام الهجمات السيبرانية الخارجية على بلدنا بعدما فشلت كل الألاعيب السابقة. ونحن أيضا على يقين تام ان ردعهم هو أسهل شيء يمكن القيام به إذا رأت الدولة ضرورة لذلك. ولكن وكما قلنا عشرات المرات سابقا ومنذ أشهر، الهدف هو الحرب النفسية التافهة على شعبنا فلا تشاركوا فيها. والهدف هو التشويش اليائس على الاستفتاء الذي يغير النظام السياسي والنظام الانتخابي وينهي عدوان عشرية الخيانة، وهنا مربط الفرس ومفتاح الأسرار وعلى هذا الأساس علينا جميعا أن نتوجه إلى شعبنا لتحضير الاستفتاء من الآن واخراجهم من المستقبل من الرئاسة وهذا أمر محسوم ومن الحكومة والبرلمان بعد الانتخابات وهذا سيحسم وسيكونون مجرد أقلية معارضة تشويش في البرلمان، هذا لمن سيحافظ منهم على وضع قانوني طبيعي. وكل من يطمع في دعم الخارج واهم جدا فلا أحد معهم حتى الآن ولا في الداخل ولا قانونا ولا شارعا. وكل من يطمع في انتخابات قبل الاستفتاء ودون الاستفتاء ودون تغيير النظامين السياسي والانتخابي نقول له لك الرياح. ونقول لشعبنا ان كل من يحاول خداعك بدعوى العودة من جهة أو بدعوى حل البرلمان وجهان لعملة واحدة وهدفهم جميعا واحد وهو عدم إجراء الاستفتاء وعدم التغيير وبالتالي عدم المحاسبة لا قضائيا ولا سياسيا ولا شعبيا وعدم الإنقاذ لا اقتصاديا ولا اجتماعيا.
وعليه لن نقول إلا ما قاله الجدول الزمني:
25 جويلية 2022: الاستفتاء.
17 ديسمبر 2022: الانتخابات.
إن أهم مهمة نبيلة سامية تطرح على أحرار شعبنا في الوقت الحاضر هي بناء الحركة الوطنية السيادية الجديدة.
الثورة للشعب والسيادة للشعب
السلطة للشعب والثروة للشعب
والنصر لتونس وشعبها وشهداءها الأبرار.