قبلي: تركيز خلية تحمل شعار "تحب تحكي" للإنصات لمشاغل الشباب بالجهة
تاريخ النشر : 10:59 - 2023/07/22
ركزت دار الشباب بقبلي خلية انصات لمشاغل الشباب بالشراكة مع الجمعية التونسية للمرأة الرائدة في إطار مشروع بناة السلام، وتحمل الخلية شعار " تحب تحكي" وهي عبارة عن فضاء للإصغاء والتوجيه والاحاطة لشريحة الشباب حول اهم المسائل التي تشغلهم او حتى تلك التي يرونها تخص الجهة، وفق مدير المؤسسة الشبابية عبد الله بوصفة.
واضاف بوصفة في تصريح لصحفي وكالة تونس افريقيا للأنباء، ان خلية الانصات ستعمل في ذات الإطار على انجاز سلسلة من الشراكات مع جمعيات المجتمع المدني والمؤسسات القادرة على التدخل لحل بعض الاشكاليات التي تشغل فئة الشباب، مشيرا الى ان دار الشباب بصدد تأثيث الفضاء الذي سيخصص لخلية الارشاد مع البحث عن المختصين الذين سيتولون تسيير هذا الفضاء ممن لهم المام بعلم النفس ويجيدون التحاور مع الشباب في إطار التعاون مع الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري.
وفي ذات الإطار، أكد المصدر ذاته ان عملية الاصغاء للشريحة الشبابية تمثل فرصة هامة للتعرف على تطلعاتهم والالمام بمشاكلهم وهو ما قد يساعد في تجديد وتعزيز الانشطة التي تؤمنها دار الشباب حتى ترتقي لهذه الانتظارات، كما انها تساهم في وضع البرامج الجهوية والوطنية التي تحمي هذه الشريحة من المجتمع من العديد من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر خاصة وان عملية الاصغاء ستتبع بالمرافقة والاحاطة لتمكين الشباب من تجاوز بعض الاشكاليات التى تعترضهم بطرق سلسة.

ركزت دار الشباب بقبلي خلية انصات لمشاغل الشباب بالشراكة مع الجمعية التونسية للمرأة الرائدة في إطار مشروع بناة السلام، وتحمل الخلية شعار " تحب تحكي" وهي عبارة عن فضاء للإصغاء والتوجيه والاحاطة لشريحة الشباب حول اهم المسائل التي تشغلهم او حتى تلك التي يرونها تخص الجهة، وفق مدير المؤسسة الشبابية عبد الله بوصفة.
واضاف بوصفة في تصريح لصحفي وكالة تونس افريقيا للأنباء، ان خلية الانصات ستعمل في ذات الإطار على انجاز سلسلة من الشراكات مع جمعيات المجتمع المدني والمؤسسات القادرة على التدخل لحل بعض الاشكاليات التي تشغل فئة الشباب، مشيرا الى ان دار الشباب بصدد تأثيث الفضاء الذي سيخصص لخلية الارشاد مع البحث عن المختصين الذين سيتولون تسيير هذا الفضاء ممن لهم المام بعلم النفس ويجيدون التحاور مع الشباب في إطار التعاون مع الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري.
وفي ذات الإطار، أكد المصدر ذاته ان عملية الاصغاء للشريحة الشبابية تمثل فرصة هامة للتعرف على تطلعاتهم والالمام بمشاكلهم وهو ما قد يساعد في تجديد وتعزيز الانشطة التي تؤمنها دار الشباب حتى ترتقي لهذه الانتظارات، كما انها تساهم في وضع البرامج الجهوية والوطنية التي تحمي هذه الشريحة من المجتمع من العديد من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر خاصة وان عملية الاصغاء ستتبع بالمرافقة والاحاطة لتمكين الشباب من تجاوز بعض الاشكاليات التى تعترضهم بطرق سلسة.