قافلة الصمود تمر عبر طرابلس نحو تاجوراء قبل التوجه الى الشرق الليبي
تاريخ النشر : 12:34 - 2025/06/11
أفاد الناطق باسم "قافلة الصمود" وائل نوار أن وفدا عن القافلة وصل، في حدود منتصف نهار اليوم الأربعاء، إلى ساحة الشهداء وسط العاصمة طرابلس فيما واصلت القافلة طريقها نحو مدينة تاجوراء.
وأوضح نوار في مقطع فيديو، نشرته تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين على منصة فايسبوك، أن هيئة تسيير القافلة ارتأت اتخاذ هذا القرار بسبب الكثافة المرورية وسط العاصمة الليبية والتي من شأنها أن تعطل وصول القافلة في موعدها إلى معبر رفح في 15 جوان الجاري.
وأضاف أن هذا الخيار تم بالاتفاق مع الأشقاء الليبيين بسبب رمزية ساحة الشهداء، مشيرا إلى أن الوفد سيلتحق ببقية المشاركين في القافلة نحو مدينة تاجوراء للاستراحة والغداء.
وكانت هيئة تسيير القافلة، بينت القافلة في بيان لها اليوم، أنه لا صحة لبعض الشائعات التي تتحدث عن مواقف سلبية من سلطات "شرق ليبيا" تجاه القافلة.
وأكدت أن الاتصالات مع المسؤولين في الشرق ايجابية ومشجعة حاليا مضيفة أن العلاقات ودية مع مختلف السلطات في ليبيا وأن البوصلة واحدة وهي نصرة فلسطين وأهل غزة الصامدين.
وأشادت الهيئة، في بيانها، بعظمة الاستقبال والترحاب والكرم الذي حباها به الليبيون منذ دخول الحدود التونسية الغربية، لافتة إلى أن الأصداء إيجابية عن أجواء الاستقبال الشعبي في مدن شرق ليبيا.
يشار إلى أن "قافلة الصمود" التي تنظمها "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" انطلقت، صباح الإثنين من العاصمة تونس، في رحلتها باتجاه قطاع غزة وذلك بمشاركة عدد من النشطاء من بلدان المغرب العربي من أجل كسر الحصار الذي يفرضه الكيان الصهيوني على القطاع منذ أكثر من سنة ونصف.

أفاد الناطق باسم "قافلة الصمود" وائل نوار أن وفدا عن القافلة وصل، في حدود منتصف نهار اليوم الأربعاء، إلى ساحة الشهداء وسط العاصمة طرابلس فيما واصلت القافلة طريقها نحو مدينة تاجوراء.
وأوضح نوار في مقطع فيديو، نشرته تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين على منصة فايسبوك، أن هيئة تسيير القافلة ارتأت اتخاذ هذا القرار بسبب الكثافة المرورية وسط العاصمة الليبية والتي من شأنها أن تعطل وصول القافلة في موعدها إلى معبر رفح في 15 جوان الجاري.
وأضاف أن هذا الخيار تم بالاتفاق مع الأشقاء الليبيين بسبب رمزية ساحة الشهداء، مشيرا إلى أن الوفد سيلتحق ببقية المشاركين في القافلة نحو مدينة تاجوراء للاستراحة والغداء.
وكانت هيئة تسيير القافلة، بينت القافلة في بيان لها اليوم، أنه لا صحة لبعض الشائعات التي تتحدث عن مواقف سلبية من سلطات "شرق ليبيا" تجاه القافلة.
وأكدت أن الاتصالات مع المسؤولين في الشرق ايجابية ومشجعة حاليا مضيفة أن العلاقات ودية مع مختلف السلطات في ليبيا وأن البوصلة واحدة وهي نصرة فلسطين وأهل غزة الصامدين.
وأشادت الهيئة، في بيانها، بعظمة الاستقبال والترحاب والكرم الذي حباها به الليبيون منذ دخول الحدود التونسية الغربية، لافتة إلى أن الأصداء إيجابية عن أجواء الاستقبال الشعبي في مدن شرق ليبيا.
يشار إلى أن "قافلة الصمود" التي تنظمها "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" انطلقت، صباح الإثنين من العاصمة تونس، في رحلتها باتجاه قطاع غزة وذلك بمشاركة عدد من النشطاء من بلدان المغرب العربي من أجل كسر الحصار الذي يفرضه الكيان الصهيوني على القطاع منذ أكثر من سنة ونصف.