قابس تختنق... والمجمع صامت

قابس تختنق... والمجمع صامت

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15


في كل صباح، تستيقظ قابس على رائحة لا تشبه البحر، ولا تشبه الحياة. رائحة ثقيلة، تسكن الهواء، وتذكر أهلها بأن المدينة التي كانت يوماً واحةً خضراء، صارت اليوم تختنق ببطء. المجمع الكيميائي الذي جاء يوماً باسم التنمية، صار رمزاً للتعب. مصنع يلفظ أنفاسه في سماء لم تعد زرقاء، فيحملها النسيم إلى البيوت ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في القمّة الاستثنائية والاستراتيجية الثانية لتحالف دول الساحل، المنعقدة في العاصمة المالية باماكو
07:00 - 2025/12/27
تعرض رواية "مواسم الريح" للروائي التونسي الأمين السعيدي بعمق الصراع الأيديولوجي في مختلف دول العا
20:57 - 2025/12/25
  بقرية الشهب على أطراف مدينة جلمة من ولاية سيدي بوزيد ولد الأمين السعيدي في 10 ماي 1983
20:13 - 2025/12/24
لا أحد عاقل يتوقع أن يعم الهدوء فى المنطقة ، ولا أن تسود اتفاقات «أبراهام» اللعينة إياها ، بل أن
07:00 - 2025/12/22
كلما اتيحت لي فرصة زيارة ولايتي مدنين وتطاوين الا وقمت بزيارة للآثار المتواجدة في الولايتين المذك
07:00 - 2025/12/22
في الحقيقة والواقع كان يوم الأربعاء 17 ديسمبر 2025 يوما تاريخيا فاصلا بين مرحلتين اثنتين لا ثالث
07:00 - 2025/12/22
نظرًا للتفاعل الواسع الذي أثاره هذا الموضوع عقب نشر المقال الأوّل بالعنوان نفسه في جريدة الشروق،
07:00 - 2025/12/21