قابس تختنق... والمجمع صامت
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15
في كل صباح، تستيقظ قابس على رائحة لا تشبه البحر، ولا تشبه الحياة.
رائحة ثقيلة، تسكن الهواء، وتذكر أهلها بأن المدينة التي كانت يوماً واحةً خضراء، صارت اليوم تختنق ببطء.
المجمع الكيميائي الذي جاء يوماً باسم التنمية، صار رمزاً للتعب. مصنع يلفظ أنفاسه في سماء لم تعد زرقاء، فيحملها النسيم إلى البيوت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15

في كل صباح، تستيقظ قابس على رائحة لا تشبه البحر، ولا تشبه الحياة.
رائحة ثقيلة، تسكن الهواء، وتذكر أهلها بأن المدينة التي كانت يوماً واحةً خضراء، صارت اليوم تختنق ببطء.
المجمع الكيميائي الذي جاء يوماً باسم التنمية، صار رمزاً للتعب. مصنع يلفظ أنفاسه في سماء لم تعد زرقاء، فيحملها النسيم إلى البيوت ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15