فرنسا تطلب إصدار مذكرة ايقاف دولية جديدة بحق بشار الأسد
تاريخ النشر : 14:18 - 2025/07/28
أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا، اليوم الاثنين، عن تقديم طلب جديد لإصدار مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، على خلفية اتهامه بالتواطؤ في تنفيذ هجمات كيميائية قاتلة عام 2013 في سوريا.
وقدمت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا، طلباً لإصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، بتهمة شن هجمات كيميائية مميتة في سوريا عام 2013.
وبحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية، جاء ذلك بعد أن ألغت محكمة النقض مذكرة التوقيف الأولى، يوم الجمعة الماضي.
وطلبت المحكمة الوطنية العليا الفرنسية، يوم الجمعة، في قرارها إصدار مذكرة اعتقال ونشرها دوليا بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب ضد بشار الأسد.
وفي نوفمبر 2023، أصدر قاضيا تحقيق متخصصان في باريس مذكرة توقيف بحق بشار الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وذلك على خلفية الهجمات الكيميائية المنسوبة إلى الحكومة السورية عام 2013.
ونُفذت هذه الهجمات يومي 4 و5 آب، في عدرا ودوما، وفي الغوطة الشرقية 21 من الشهر ذاته، حيث قُتل أكثر من 1400 شخص بغاز السارين، وفقاً للتقارير الأمريكية.

أعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا، اليوم الاثنين، عن تقديم طلب جديد لإصدار مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، على خلفية اتهامه بالتواطؤ في تنفيذ هجمات كيميائية قاتلة عام 2013 في سوريا.
وقدمت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا، طلباً لإصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، بتهمة شن هجمات كيميائية مميتة في سوريا عام 2013.
وبحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية، جاء ذلك بعد أن ألغت محكمة النقض مذكرة التوقيف الأولى، يوم الجمعة الماضي.
وطلبت المحكمة الوطنية العليا الفرنسية، يوم الجمعة، في قرارها إصدار مذكرة اعتقال ونشرها دوليا بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب ضد بشار الأسد.
وفي نوفمبر 2023، أصدر قاضيا تحقيق متخصصان في باريس مذكرة توقيف بحق بشار الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وذلك على خلفية الهجمات الكيميائية المنسوبة إلى الحكومة السورية عام 2013.
ونُفذت هذه الهجمات يومي 4 و5 آب، في عدرا ودوما، وفي الغوطة الشرقية 21 من الشهر ذاته، حيث قُتل أكثر من 1400 شخص بغاز السارين، وفقاً للتقارير الأمريكية.