فارق توقيت: و هذه 2025... يا أولاد أحمد

فارق توقيت: و هذه 2025... يا أولاد أحمد

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/02


…و ذي سنة 2025، تدخل مرتبكة، ومازالوا يشتمونك كل مساء بكلّ الحانات يا أولاد أحمد…يقولون إنّك لم تكن شاعر تونس الأهمّ ويعدّدون أسماء ثلاثين شاعر على الأقل أهمّ منك. لا أعرف منهم غير صاحبك وجارك بلقاسم الشابي… تسع سنوات مرت منذ رحيلك عنهم وفيهم، وهم يتخاصمون كل سبت عن أصل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/02

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

مُذْ سَافَرَتْ فِي الغَيْبِ أَجْنِحَةُ الرَّجَا
07:00 - 2025/10/30
الخريف،  فصل جميل معطاء عكس ما صوّروه لنا في الكتب المدرسية والأدبية.
07:00 - 2025/10/30
كُرْهِي خَبِيرٌ في قَضَايَا البَشَرْ وَزَادِيَ وَعْيٌ، وَشَكٌّ، 
07:00 - 2025/10/30
  لمّا انتهيت من قراءة رواية «غدوة خير» للصّديقة الكاتبة سامية عبّاس، شعرت بانشراح كبير وكدت أرجع
07:00 - 2025/10/30
لا أحد ينكر أن المؤسسة التربوية كانت ولازالت و ستبقى هي المصعد الأكثر ضمانا  لبلوغ التونسي الموقع
07:00 - 2025/10/30
تتخذ رواية ‹سرّ الصخرة الملساء› لعائشة بن صالح السلامي من الصمت محورًا بنيويًا ودلاليًا ينساب في
07:00 - 2025/10/30
غفل مفهوم الثقافة في العلوم الاجتماعية المعاصرة عن التأكيد أن اللغة الإنسانية في شكليْها المنطوق
07:00 - 2025/10/30