طبيب المنتخب: لاعبونا المُهاجرون تحت الرقابة وصحّتهم مُمتازة
تاريخ النشر : 18:31 - 2020/03/30
في ظل أزمة "الكورونا" فتحت جامعة كرة القدم قنوات الاتّصال مع كافّة لاعبينا الدوليين والمُحترفين في مُختلف البطولات والقارات.
وفي هذا السّياق يُؤكد طبيب المنتخب الدكتور سهيل الشملي أن الجامعة تَتواصل بإستمرار مع كافة أبنائنا المُهاجرين ويحرص الإطار الطبي على تقديم التوجيهات والنصائح اللاّزمة حتى تَتعامل عناصرنا الدولية بالشكل المطلوب مع مخاطر "الكورونا".
ويضيف الدكتور سهيل الشملي أن عناصرنا الدولية مُلتزمة بتطبيق الإجراءات الخاصّة بالحجر الصحي ويؤكد في الوقت نفسه أن بعض لاعبينا الدوليين اختاروا البقاء في تونس كما هو شأن فخر الدين بن يوسف والفرجاني ساسي في حين فضّل البعض الآخر البقاء في البلدان الحَاضنة توقّيا من الفيروس وتفاديا للإشكاليات التنظيمية الناجمة عن إجلاء التونسيين المُتواجدين في الخارج. ويُشدّد الدكتور سهيل الشملي على سلامة كلّ لاعبينا الدوليين الناشطين في الخارج (في أوروبا والخليج ومصر...).
ومن المعروف أن فيروس "كورونا" هَاجم العديد من الرياضيين وقد نجح البعض في مُقاومته في الوقت الذي استسلم فيه البعض الآخر لهذا الوباء الذي حصد أرواح الآلاف من البشر حَول العالم.

في ظل أزمة "الكورونا" فتحت جامعة كرة القدم قنوات الاتّصال مع كافّة لاعبينا الدوليين والمُحترفين في مُختلف البطولات والقارات.
وفي هذا السّياق يُؤكد طبيب المنتخب الدكتور سهيل الشملي أن الجامعة تَتواصل بإستمرار مع كافة أبنائنا المُهاجرين ويحرص الإطار الطبي على تقديم التوجيهات والنصائح اللاّزمة حتى تَتعامل عناصرنا الدولية بالشكل المطلوب مع مخاطر "الكورونا".
ويضيف الدكتور سهيل الشملي أن عناصرنا الدولية مُلتزمة بتطبيق الإجراءات الخاصّة بالحجر الصحي ويؤكد في الوقت نفسه أن بعض لاعبينا الدوليين اختاروا البقاء في تونس كما هو شأن فخر الدين بن يوسف والفرجاني ساسي في حين فضّل البعض الآخر البقاء في البلدان الحَاضنة توقّيا من الفيروس وتفاديا للإشكاليات التنظيمية الناجمة عن إجلاء التونسيين المُتواجدين في الخارج. ويُشدّد الدكتور سهيل الشملي على سلامة كلّ لاعبينا الدوليين الناشطين في الخارج (في أوروبا والخليج ومصر...).
ومن المعروف أن فيروس "كورونا" هَاجم العديد من الرياضيين وقد نجح البعض في مُقاومته في الوقت الذي استسلم فيه البعض الآخر لهذا الوباء الذي حصد أرواح الآلاف من البشر حَول العالم.